ملاذي

اعتياد !

لقد ڪتَمْتُ الهوى حتى تَهيَّمَني
لا أستطيعُ لهذا الحُبِّ ڪتمانا .

شق الطبيب الورقه من ذلك الدفتر الذي يحمله
"انها بخير لازالت تحت تاثير الصدمه كما انها فاقده للوعي بااي لحظه ممكن ان تستيقظ "

تبعته و هو يسير للخارج انني على امل انها تستيقظ لم اضع اي احتمال داخل عقلي انها ممكن ان لاتستيقظ
الفكره جعلتني ارتعد نوعاً ما

اكمل الطبيب كلامه مقاطع شرودي
"اعتقد انها ستعاني بعض المشاكل المؤقته عند استيقاظها "

استفهمت منه وعقلي بدا يشوش
"مثل ماذا هل هنالك امر خطير ؟"

ابتسم وهو يضع يديه على كتفي

"استرخي سيدي ان الامر طبيعي وكما انتي قلت مؤقت الاهم الان ان تستيقظ وعند ذلك سنعرف مالذي تشكو منه "
شكرته وهو يخرج من المنزل
امسكت راسي باالم

دخلت نحو غرفتي على امل النوم
بقيت اعمل لعده ساعات لانني اهملته بالاوانه الاخيره

افكر بها بكل ثانيه لاتفارق مخيلتي ابداً
رايتها مرتين والثالثه صدفه والان سكنت مخيلتي
نعم كنت احب روزا لكن هنالك شيء ناقص لم نكن على علاقه كل شيء انتهى سريعاً

انتهت قبل ان تبدا

وسونيا التي تحاول التقرب نحوي سونيا لم تحبني قط ...اعجبت بي كسند كشخص يامن حياتها مادياً فقط
ان تكون سيده مشهوره على اكتافي

وزوجتي
كانت فقط رسم بحياتي لم تلامس روحي طوال الخمس سنوات تزوجت مني بااجبار من اهلها كونني رجل اعمال ساكون مشغول وهي تكون لها حياتها
حتى توم لم تود انجابه هي فقط اسقطت فرض امام الناس

اردت الطلاق لكن فتور حياتنا لم يجعل لديها سبب  وهذا الامر اشعر انه ممتع لي!!!

الالف المرات التي اشاهد بها تاكل حبه المانع التي منعت الحب من قلبي لها
وكل مره تخبرني انها لن تنجب اخبرتها الطبيبه ان لديها مشاكل كانت تتهرب مني
كنت تكذب !!

ولنقل ان توم حصل خطاء كانت ثمله ولم تتذكر ان تاخذ المانع
فحدث ماحدث هي سيئه بالكذب ولكن تتقنه

جميع النساء بحياتي مرو مرور الكرام  فقط روزا التي لامست روحي لكن كانت لمسه سريعه لم يشعر قلبي بها لوقت طويل

فتحت غرفه ليال
كانت نائمه بسلام
كل مااراها اشعر ان الخمسه وثلاثون عام تهتز امام عيناها البريئه

ياترى عندما تستيقظ ماهو شعور قلبي ؟

هل وقعت بالحب من جديد ؟
ام انني احب روزا بشكل اخر ؟

تنهدت بتعب
"لاباس سستيقظ ويحل لك شيء انني متاكد سااقع !"

وضعت راسي على الوساده وذهبت للنوم بسرعه