احببتك لغبائك ليس اكثر 💓
💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜
" جونغكوك اترك يدي انت حقا تؤلمني "
" سأفعل أبشع من هذا إن لم تجيبي "
" مالها لعنتك لما تعاملني هكذا "
شد اكثر على يدها جاعلا من صراخها يملأ الغرفة
" لن ينفع لطفي معكي ، يجب ان تعتادي على هذا من الآن فصاعدا ، اذا الن تجيبي ؟ "
" اجيبك على ماذا ؟ "
" ما قصة النادلة و السكريتيرة بأن واحد ها "
ليجيب مع شده اكثر على يدها ، ليتحول صراخها لبكاء
" لن أجيبك ،هذا لايخصك لقد تجاوزت حدودك ، ابتعد حقا اشعر بالاسف عليك لست سوى رجل وحيد تافه ومتملك ، لا أعلم لما قبلت مواعدتك حتى تشه "
Hand pov
كنت مضطرة لقول ذلك ، لكن لم أتوقع هكذا رد منه
" اخرجي "
" !!!!! "
ترك يدي ببطئ وأردف
" لا أود رؤيتكي مجددا ، اخرجي من منزلي حالا "
" لايمكنك طردي أنتظر جونغكوك "
استقمت من السرير الحق به ، مجرد غضب و سيزول بالتأكيد لن يتركني بالتأكيد
" جونغكوك أنت تتمزح صحيح ل،،،"
لم أنهي كلامي بمجرد رؤيت وجهه اللذي شحب فجأة ، أخذ يقلب سلاحه اللذي اخذه للتو من فوق مكتبه
" لقد وضعت من قبل رصاصتين بهذا المسدس لتلك الفتاة " واشار بيده للعقد المعلق بمكتبه
ليضيف " لكن إن لم تذهبي الآن فستكون واحدة منهما من نصيبكي "
بمجرد اشارته للمكتب شعرت ولثاني مرة بالرعب ،لم اشح نضري عنه ذلك العقد يحمل اسمي بالداخل
هو لايعلم ذلك ولا اوده ان يعرفمن جهة أخرى
بعد أن اتفقا على الالتقاء بالحديقة العامة ، جلس على احدى الكراسي ينتظرها ، دقائق ليراها تلوح له بكامل انوثتها وطلتها اللطيفة ، ابتسمت له لتتقدم سالبة عقله أما عنه فكان كالابله يبتسم فقط ، اقترب هو كذلك
" تايهيونغييي ، اممم هل يجدر بي معانقتك ؟ "
" هل تسألينني أفعل ذلك "
ليعانقها الآخر دون ترردد كأنه يعرفها من زمان
شعور بالاحراج لكن سرعان ماامسكت يده تجره خلفها ،توقفا امام قاعة الحفلة أو بالاحرى قصر الحفلة ، كان تاي مندهشا بينما هي تنتظر ان يبتعد الحارس قليلا ليدخولا خلسة ، ما ان شعرت بأبتعاده قليلا حتى ندهة لتاي بالاستعداد بحركات يدها المضحكة
" ليليا لا أظن ان مانفعله صحيح هي لنعد ماذا ان امسكوا بنا ؟ "
" يااا توقف وهيا لنغامر انسيت أنني شرطية وحتى ان امسكوا بنا لن يحدث شئ "
باتت الفكرة تروق للآخر ليتبعها لكن ذلك الصوت الخشن قد افسد كل شئ
" سيدتي ،سيدي انتظروا اروني تذاكركم "
توقفا كلاهما ،
ليليا " بالفعل لم تكن فكرة جيدة "
استدارت ببطئ ، لتقترب من الحارس علها تجد حلا
" سيدي أنا لا أملك تذكرة ، وبما أنني كذلك أنت لن تلقي القبض على سيدة جميلة مثلي صحيح "
ابتسم الحارس لتحركاتها المغرية و طريقة كلامها المدللة ،ليبتسم لها
" اوهه لكن "
قبل ان ينهي كلامه ، اشارت بيدها على فمه كأشارة الدخول واقتربت منه تضع قبلتها الساحرة على خدها متناسية الكارثة اللتي تشتغل غيرة خلفها
ارتحت دفعات الحارس ليتخدر
" افعلى مااردتي ، أنا تحت امركي "
لكنها لم تكن تفعل هذا ألا لتشتيته ، بمجرد سماع ماقاله غمزة له تبتعد عنه بأتجاه تاي لتسحبه لكنه تصنم بالفعل
ليليا " هيا تايهيونغ مالها لعنتك لقد شتته بصعوبة هيا لندخل "
لم يتحرك من مكانه بل سحبها من خصرها نحوه ، مقربا شفتاه من اذنها ليهمس " أريد مثله الآن "
يتبع