لم افكر كثير باسم الفصل هههههه
***********بيوم واحد اصبح اصيل قريبا منهما قد ساعد ضياء لاستعادة وعيه اعتذار من امل ليصالح ضياء بعدها قد عوقب الاشخاص الذين هاجموهم لكن بين كل هذا اخفى اصيل كل ما حدث معه ببعض الكذبات التي صدقها بهاء وباليوم التالي تفاءل اصيل لدراسته حتى يحقق شرط السيد فصدم بوالده بالمدرسة فماذا يريد منهما ؟
......لنكمل
بهاء بابتسامة وهم يدخلون المدلاسة صباحا :" اكتب دروسك وسندرس قبل الغداء عندنا وقت فراغ"
تفاؤله كبير جدا لكن سيصدم عندما يبدأ تدريسه ومع هذه الأفكار دخلوا المدرسة ليتفاجأ كليا من الشخص الواقف قرب الرقابة ولا يفصلهما عن الحجرات سوى صعود الدرج فأخذ يد هشام الذي ارتجف بخوف فور رؤيته :"هشام اصعد معهما سأتي بعد قليل"
لم ينتبه بهاء لما حدث ليرد : "لا اصعد معنا"
هشام:"اصيل سأنتظرك وقت الراحة .. بهاء ضياء لنكمل"لم يفهما ماحدث فواصلا الطريق مع هشام دون أن يجيبهما عن شيء فكيف سيقول أنه والده
«لمَ قد يأتي للمدرسة؟»
تساؤل طرق ذهن اصيل حين رآه لكن بكل تأكيد قد ألغى كل الاحتمالات الجيدة
تقدم الرجل الذي من المفترض أن يكون والدهما ناحيته بعدما فرغ الرواق فكل شخص اسرع لحجرته الآن :"حقا مازلت تدرس ربما تجد فائدةً في المخدرات بعدما تحررت"
اصيل:"كأنك حاولت ايقافي أصلا .. ماذا تريد بضبط؟"
بضحكة ساخرة رد : "أتيت لأرى إن مازلتما على قيد الحياة بعد أيام"
اصيل بابتسامة سخيفة :"بأحسن حال بدونك أترى"بانفقال : "افعلا صدقت ذلك؟! سننتقل من هذه المدينة .. كان يجب أن اخرج ملفاتكما المدرسية من أجل الانتقال لكن أتعرف غيرت رأيي سأرميها بمكان ما"
رغم صدمة اصيل رد بجدية: "وتنتظر أن ترى ملامحنا بعد هذا الخبر"
_بضبط وأخير فهمت شيئا ما بسرعة .. أرني كيف ستكمل حياتك بدون هوية وأوراق رسمية من أوليائكاصيل محدق به بغضب :"إن كنت تتشوق لذلك اكمله وانقشع من هنا .. حتى بأحلامك لن أترجاك لأعود .. احرق كل ما يربطني بك المجال مفتوح أمامك"
فدفعه بغضب : "من الغبي الذي يساعدك لتتحدث بكل هذه الثقة"
اصيل:"شخص لن تصل له حتى بعد قرن"فصفع وجهه كما يفعل دائما ليرتطم بالحائط ويرد : "اخبرتك أن تكمل عملك وابتعد من طريق لا وقت عندي لك"
بضحكة ساخرة : "إذا هكذا .. ستكون مطرودا من المدرسة قبل أن تجلس مكانك وسيلحق الآخر بك انتظر فقط .. ستموت كنكرة بلا عائلة في النهاية ولا تنسى أنك من خرجت"
قد فقد الامل منه كليا لم يرد فهذا حقا ما سيحدث لو رمى ملفاتهما ورحل كما يقول فكلاهما تحت السن القانوني
أنت تقرأ
لست وحيدا 2 _ماذا اكون ؟
Подростковая литератураيريد تقبل العالم كما هو يريد ان يعيش مع الجميع بشدة تلك اللحظات التي رسمت بعقله جعلته ملحا ليتعلم اكثر .. لكن "هل سيحدث العكس؟ .. هل سيتقبله العالم كما هو؟" او "هل ما حدث كان بإرادته حقا؟" بل لنقل "ماذا كان يحدث قبل تلك سنتين؟" مازال يريد ان يفهم...