رهينتي خطفت قلبي [الجزء الاول] قيد التعديل

الفصل العشرين

كانت جالسه في جنينه المشفي تنظر الي تلك الورود الجميله وهي تفكر.
هل سوف تنجي من تلك العمليه ام انها لن تري اميرها مجددا؟

هل اميرها سوف يعود سالم ام سوف يصيبه مكروه؟

قطعت افكارها تلك الجميله التي تشبهها لتقول لها بهار: Oh aşkım burada oturuyor ve boyutları üzüntü gibi görünüyor
(اوه جميلتي جالسه هنا ولاكنها يبدو عليها الحزن )

مليكه ببتسامه: Başka bir aktör
(اهلا ايتها الطبيبه)

بهار بمرح: Bana bir teat tegi içine bir doktora bir benzerlik, birerim algılamak için algılamak
(لا تقولين لي طبيبه ايتها الفتاه انكي شبيهتي اذن قولي لي بهار فقط)

مليكه ببتسامه وهي تشاور ارضا لتجلس بهار بجانبها: İyi bahler glsee
(حسناً بهار اجلسي هنا)

بهار وهي تجلس: Bugün temel kare bulacak ve folfu bana hibanotilotlarda doktor yok ve hiç gittiğini söyledi bana.
(سوف اجلس اساسا انتهيت من مناوبتي اليوم وذلك الاحمق قال لي لا تذهبي لان لا يوجد اطباء في المشفي وجميعهم ذهبوا)

مليكه بتفكير: Ve onu uygulandığında, beni eve götürür.
(ولما تنفذين له ما يقوله فل تذهبي الي منزلك)

بهار: İlk yıllar için baskım ve sanki bir ambulans veya acil durum ortaya çıkardı
(لسببان الاول انه استاذي والثاني حتي اذا جاءت سياره اسعاف او حاله طوارئ).

مليكه وهي تنظر لبهار: Doğru tutku olan bir konuşmacıyım
(اتعلمين ان ذلك السمج محق)

بهار بتأكيد: Neden annem ilerliyor
اجل يا فتاه اعلم ذلك.

صمتوا قليل من الوقت لتقول بهار لمليكه: Neden böyle üzgünüm
(لماذا انتي حزينه هكذا).

مليكه وهي تنظر للورود: bir şey yok, hiçbirşey
(لا شئ)

بهار: Peki pratik bir çöpe çıkıyorsa, çok basit bir almayı almazsa
(حسنا اذا كنتي خائفه من تلك العمليه فلا تقلقي انها بسيطه جدا)

مليكه بنفي: Sıkılmış sıkılmış kraldan korkmuyorum
(انا لست خائفه فقط اشعر بالملل).
ولاكن بداخلها كانت خائفه وبشده علي اميرها.

بهار بمرح: Owo sıkıcı ve ben bir güne gidiyorum
(اوووه ملل وانا هنا اذن هيا نلعب)

مليكه ببتسامه: Hadi ama
(اذن هيا)

اخذو يلعبون سوا وقت طويل حتي شعرت مليكه بالنعاس وذهبت الي غرفتها

***************************
ليغمض امير عيناه وينطق الشهاده وهو في اتم الاستعاداد للموت ولم يكن يفكر سوى في تلك الملكه الجميله الذي يعشقها .

انتظر بعض الوقت ولم يقتل ليسمع صوت انوثي يناديه: انهض يا فتي هل استسلمت بسهوله هكذا الم تعد ملكه الامير انك ستعود لها.

فتح عيونه ليجد تلك الفتاه تقف امامه ومن الواضح انها قتلت ذلك الرجل ومن صوت الرصاص لم يسمع صوت اطلاق النار علي ذلك الرجل ليفتح فمه بصدمه ويقول: كيف ذلك.