الخليل الأعمى /blind Concubine

الفصل الثامن عشر

( رح يضهر شخص مهم بهذا الجزء عندو دور مهم في كشف كل شي عن الخليل الأعمى ما بقي إلى شوي و نعرف الحقيقة متحمسين  😶😶)

  Enjoy it lovelies 🐻💜

سمع تشي شنغ الكلمات ، و رفع رأسه ضاحكًا "لم أراك منذ زمن طويل ، تعال للدردشة و التحدث."

قاس ذلك الشخص بعيونه الشاب على ظهر تشي شنغ  ، ثم قال "أتساءل عما إذا كان ذلك للدردشة و محادثة بسيط فقط. إذا لم تكن لديك مشاكل ، فهل ما زلت تتذكرني الذي يعيش في أعماق الغابة البرية لهذا الجبل؟ "

كان بإمكان تشي شنغ سماع الكلمات الشائكة لهذا الشخص بوضوح ، و كان عليه أن يختار كلماته بعناية ، "في الواقع ، لم آت لرؤيتك لفترة طويلة جدًا. تريد أن تضربني أو تعاقبني ، لا يمكنني إلا أن اتماشى معك ". (يدعه يضربه دون تذمر)

أصدر هذا الشخص صوت "همف!" بصوت عالٍ من أنفه ، متجاهلاً تشي شنغ ، أدار جسده و دخل الفناء. تبعه تشي شنغ على عجل و دخل الفناء أيضًا.

سخر منه الخليل الأعمى ضاحكاً "لدى الجنرال أيضًا أوقات يجب عليه فيها الاعتراف بالهزيمة".

مسح تشي شنغ عرقه ، قائلاً " زميلي المبتدئ هذا ، لديه أكثر الشخصيات غرابة ، و قابل للتغيير للغاية. في السابق ، عندما كنا لا نزال نمارس فنون القتال معًا ، غالبًا ما كان يجعل الناس قلقين عليه. و صادف أن السيد كان يعشقه أكثر من غيره ، و دائمًا ما ترك له طريقه(يدعه يفعل ما يشاء بطريقته الخاصة) ، مما جعله يطور عادة الغطرسة و المزاج المتعمد ".

نزل الخليل الأعمى من ظهر تشي شنغ وقال له "اذهب ، ابحث عنه."

كلاهما دخلا إلى الحديقة. كانت أزهار الكمثرى ترفرف في الهواء ، مما يعطي رائحة رقيقة لفترة من الزمن. كانت هناك صخور الجبل ، تيار من المياه المتدفقة و أيضًا منطقة من غابات الخيزران التي امتدت على طول الحديقة الخارجية. كان هناك سمك في البركة التي تم بناؤها بوضع الحجارة حولها. كانت الأنماط الملونة باللونين الأحمر و الأبيض جذابة للغاية. جلبت الرياح بتلات الزهور و نقعتها في الماء ، مضيفة تفاصيل إلى المصبوغة (يقصد مثل لوحة مصبوغة) برائحة طبقة فوق طبقة من ماء بركة أزهار الكمثرى.

تفاجأ الخليل الأعمى "إنها حقًا مثل أرض العجائب."
( أغرب كاتبة شفتها الشخص أعمى مع هيك يعرف ان زي أرض عجائب ساعات افكر ان انا الي ما اشوف مو هو  😂😂😂😂إنها المخدرات )

كان هناك تلميذ صغير أرشده إلى الغرفة المجنحة لتناول الشاي.

(تخيلوا غرفة مع أجنحة 😂😂😂😂😂😂 )

كان الشاي أيضًا شايًا جيدًا جدًا. استخدموا الندى الذي تم جمعه من الصباح الباكر والذي بقي على بتلات أزهار الكمثرى لتحضير الشاي. احتوى الطعم على الرائحة الدائمة .