رواية وقعت في عشقك عشق...
الحلقه العشرون
*******************
مراد بقلق: يعنى انتى كويسه..
عشق بإعياء: اااه... عشق بلإنتباه: مراد اجرى.. فى عربيه ماشيه ورانا...
نظر مراد الى المرأه ووجد سياره تسرع اتجاههم.. وكان بها مسلحين...
اسرعت سيارة المسلحين ووقفو امام سيارة مراد... ونزلو منها...
حدث اشتباك بالأيدى وكان الوضع مسيطر عليه من قبل مراد وادهم...ولكن اتى شخص من الخلف وفتح سياره مكان عشق ووضع المنديل على فمها وفقدت عشق وعيها وحملها الى سياره اخرى... امام سما ومريم....
سما بصراخ: عشششششق... بنننننتتتتتتى...
احد المسلحين: هتوها دى كمان....
اخذ احد الرجال سما ايضا اما مريم ففقدت وعيها من كثرة الخوف....
انتبه مراد ع صوت صراخ سما.. نظر خلفه وجد رجلين واحد يحمل عشق ع كتفه.. والاخر يحمل سما ويضعهم فى السياره....
ركض مراد.اتجاه السياره وأثناء تحركها... كانت عشق بين بتفتح عينها وبتغمضها.. وقدرت تشوف مراد... وهو بيجرى علي العربيه...
مراد بصراخ: عششششششششققققققق
*********************
مر يوما كامل ولا احد يعلم شئ عن عشق ولا حتى سما...
اللواء احمد: انا متأكد ان حمدى هو ورا كل اللى بيحصل دا...
ادهم بصراخ: وانت كدا بطمنااا... ها.. انا مراتى وبنتى مخطوفين ومش عارفين هما فين... اسمع ي احمد مراتى وبنتى لو حصلهم حاجه انا هنسفكو كلكو...
احمد بحزن: ادهم اهدى.. انت محسسنى انى فرحان باللى بيحصل.. وانت اكتر واحد عارف ان عشق مش فى مقام تقى بنتى الله يرحمها... عشق بنتى مش لوحدك اللى ربتها ومش لوحدك اللى شوفتها بتكبر ومش لوحدك فرحت لما بتشوفها بتنجح... عشق بنتى زى مهى بنتك.. انت سامع
مراد بغضب وصراخ: بس بقا كفايه... ماما وعشق فى خطر وانتو قاعدين تتكلمو.. ارحمونى بقا... وتركهم وذهب...
عمر بحزن: كل حاجه هتتحل عشق مش هتسكت.. انا مطمن عليهم.. طول م عشق مع ماما يبقى هما بخير...
********************
فى مكان مهجور....
استيقظت عشق وهى مازالت تشعر بالمرض وهى لم تستطيع الحركه... ولكنها رأت والدتها وهى بجانبها...
عشق بتعب: م..ما..ماما..
سما بلهفه وبكاء: عشق.. حببتى انتى كويسه...
عشق: ااححننااا ففيين...
سما ببكاء: مش عارفه ي بنتى انا صحيت لقيت نفسنا هنا...
حاولت عشق ان تجلس ولكن لم تستطيع...
اسرعت سما اليها واسندتها... عندما اسندتها... فتح الباب ودخل حمدى وسهير... لم تنظر لهم عشق لانها متأكدا انهم هم السبب بالخطف اما سما فنظرت اليهم... ولكنها فضلت الصمت
عشق وهى تجلس بألم قالت بسخريه: اتأخرت كدا لى ي ريس... كدا تسبنا كل الوقت دا...
سهير بغيظ: انتى ي بت انتى مهما عملت تبانى قويه.. بس والله لكسر القوه اللى فى عينك دى... لما مراد يتجوز بنتى
ضحكت عشق بسخريه: ي عينى.. هتجوز الاخوات... م طبعا اللى تموت جوزها وكمان اختها وجوزها وتهرب مع عشيقها... مستبعدش انها تجوز اخوات لبعض...
سهير بصراخ: انتى بتقولى اى
ردت سما بقوه وغضب: ايوا ي سهير... نور الله يرحمها رضعت غاده 3 مرات مش مره واحده زى مكنتى متصوره... وخبو عليكى بس هى والولاد فضلو عارفين عشان عارفين شرك هيوصلك لفين...
اقتربت سهير من عشق وكانت ع وشك ان تصفعها على وجنتيها.. ولكن امسكت سما يدها بقوه..
سما بفحيح: انا عمرى كله مش مديت ايدى ع حد من ولادى تيجى انتى ع اخر الزمن ترفعى ايدك ع بنتى.. رفعت سما يدها وصفعت سهير بقوه ادت الى ان تدمو شفتها... واكملت بقوه: لا عاش ولا كان اللى يمد ايده على ولادى... انتى سامعه...
عشق بسخريه: ي عينى متعرفش هى بتلعب مع مين...
وظلت المشاحنه بينما كانو غافلين عن هذا الذى ينظر لسما بهيام... افاق من شروده عندما لاحظ ان سهير ترفع يدها على سما...
حمدى بغضب: سههههههييييييرررررررررر
توقفت سهير بخوف... فأكمل حمدى وهو يتجه اليها... انتى ازاى تتجرأى تمدى ايدك عليها... دا انا اقتلك.. ثم اضاف بفحيح: ولا انتى نسيتى عملت فيكى اي لما اتكلمتى عليها....
سما بتسأول: اااننت مميين....
نظر لها حمدى وابتسم: انا.. انا.. ااننتتى ممش.. فكراانى ي سما...
نظرت له سما بعدم فهم: لا مش فكراك....
عشق بسخريه: دا العاشق الولهان ي ماما..
سما بغضب: هو انت... انا عاوزه اعرف انت مين وطلعتلى منين... ومنين بتتنيل بتحبنى... وانا اصلا مش عارفاك...
حمدى بلهفه: سما.. حببتى.. متتعصبيش.. عشان انا عارف ي حببتى انك عندك القولون ودا هيوجع بطنك.. ها متتعصبيش ماشي اهدى كدا وانا هعملك اللى انتى عايزاه ي حببتى ماشى...
سما بصراخ: متقوليش حببتى انت فاهم متقولهااااش...
عشق بسخريه: فينك ي ادهم باشا وفين الشجر
تجاهل حمدي سخرية عشق ورد بلهفه: حااضر... بس ممكن ترتاحى..
عشق بسخريه اكبر: اخييييييي رجاله متجيش الا بالعين الحمره....
اقترب احد رجال حمدى وركل عشق فى معدتها....
سما بخوف ع ابنتها: عشششششق
عشق وحاولت اخفاء دموعها والمها: م انت لو راجل مكنتش مديت ايدك ع بنت....
صرخت سما بحمدى: امشو اطلعو برا انتو عاوزين من بنتى اي... اطلع براااا... براااااااااااا...
حمدى بخوف: اهدى ي حببتى.. اهد...
صرخت سما: متقوليش حببتى.. انا حبيبت ادهم وبس.. انت سامع.. انا حببتو وبس...
حمدى بغضب وهو يقترب منها هى وعشق ويضربهم بقوه: لااااا... انتى حببتى انا... حبببتى اناااااااااا... استطاعت عشق تخليص والدتها من تحت يده ولكنها تلقت الضرب مكانها...
نزل حمدى لمستوى عشق وامسكها من شعرها: فوقى دا لسه بادرى...
نظرت له عشق بتحدى وبثقت بواجهه....
صفعها حمدى بقوه وقام بربط يدها وقدمها فى العمود... بينما كانت سما تصرخ تطلب النجده...
*********************
ركب مراد السياره وقام بضرب المقود بيده بقوه...
مراد ببكاء: انتى فين ي عشقى... معرفش لى قلبى وجعنى عليكى اوووى كدا...
نظر مراد اتجاه مقعدها ووجد هاتف عشق ولقى ورقه باينه من نحيه الكافر التليفون طلعها وكان مكتوب فيها...
( مرادى... انا متأكدا ان انت اللى هتلاقى الورقه دى.. معرفش لى حاسه ان من ساعة اللى حصل انهارده والناس دول هجمو علينا انا خايفه وحاسه ان حمدى مش هيجبها لبر.. عشان كدا السلسلة اللى انت ادتهالى انا حطيت فيها جهاز تتبع عشان تقدروا تعرفوا انا فين.. ووصلتوا عن طريق اللاب توب بتاعى... واللاب فى اوضى... انا واثقه انك مش هتتأخر..... عشقك )
مراد بإصرار: هلقيكى ي عشقى.... وبسرعه طلع غرفة عشق ولاقى فعلا اللاب... وفتحه ولقى فعلا ان مكانهم...
نزل مراد بسرعه وجمع رجالته.... من غير م حد يحس بس ادهم شافو وطلع وراه...
مراد: حضرتك بتعمل اي ي بابا...
ادهم بإصرار: كنت متأكد ان عشق سابت حاجه تدلك على طريقها وان انت الوحيد اللى هتعرف هي فين... انا معاك يلااا
مراد: بس..
ادهم بغضب: مافيش بس... اتحرك يلااا..
مراد: حاضر.... وتحركو حتى وصلو الى المكان
مراد لرجاله: حاصروا المكان من مش عاوز دبانه تدخل... وانا هدخل جوه....
ادهم: انا جاي معاك...
مراد برفض: لا ي بابا... عشان لازم يبقى حد برا
نظر ادهم خلف مراد: الرجاله اهم...
نظر مراد خلفه ووجد عمر وادم واحمد....
ادهم بإصرار: انا هدخل معاك...
مراد بفقدان امل: حاضر ي بابا... بس اسمعنى لو لقيت ماما خدها ومدورش ع عشق ولو لقيت عشق خدها ومدورش ع ماما.... حضرتك فهمتنى... انا ع حسب دراستى ان المكان اصلا اوضه مش كتيره...
ادهم: ماشي... بس اهم حاجه يبقو بخير...
مراد بتأكيد: اطمن ي بابا...
*******************
فى الغرفه التى يوجد بها عشق وسما... كان حمدى مازال يضرب عشق... اما سما فكانت تبكى لعدم قدرتها لفعل شئ لأبنتها ...
عشق بتعب والم: أاااننننتت..بتعمللل ككددددااا للللىىى
حمدى بشر: عشان امك اللى رفضتنى زمااان... ومع ذالك فضلت احبها... وتيجى دلوقت تقولى انا حبيبت ادهم.... لااااا دا انا اقتلها هى وادهم... انا عاوز اعذبها وعذابها مش هيبقى فيها... هييقى فيكى انتى....
نظرت له عشق وضحكت بسخريه مؤلمه: انت مجنون....
صرخ حمدى بها: ايوا مجنون.... مجنون بيها.... سامعه... مجنون بيهاااا
صرخت سما: بس انا فاكره انى عمرى مشوفتك... انت كداب...
حمدى بصراخ: لااا شوفتك وروحت قولت ل ابويا وهو طلبك من امك.. ورفضتنى...
سما: انننتتت.... مميييننن
حمدى بإبتسامه: هقولك انا مين...
فلاااش باااك
منذ 28 عام... كانت سما فى العمل عند والدتها ودخلت للمدير... عشان تكلمو انه ازاى مسمحش لمامتها انها تروح تشوف بنتها...
عند خروجها كانت يوجد شاب وسيم جداا وظل ينظر اليهااا حتى اختفت ثم دخل لوالده
المدير: اهلا... بحضرت الضابط
حمدى بإبتسامه: اهلا ي باشا... الا قولى ي بابا... هى مين البنت اللى لسه طالعه من عندك دى
الاب: دى سما بنت مدام سناء.... لى.. على فكره بنت محترمه جداااا....
حمدى: اظاهر كدا ابنك وقع من اول نظره متطلبهالى ي حج
ابتسم الاب: حاضر ي سيدى هطلبهالك... بس خلى بالك دى بنت محتىمه جدا وجد جدا كمان...
حمدى: فى عينى ي بابا.... بس جوزهالى ونبى
ضحك الاب: حاضر ي سيدى هكلمك امها
باااااك
اكمل حمدى يدموع: وفعلا ابويا طلبك من مامتك... مجتش الفرصه انها تقولك لان انتى تاتى يوم عملتى حادثه شهر واسبوع كنتى بعيده عنى كنت بموت بمعنى الكلمه... ولما مامتك فاتحتك فى الموضوع رفضى وافجأ انك اتجوزتى ادهم...
اقترب حمدى منها وقال بغضب: لى ي سما.. ها لى... احسن منى فى اي....
سما ببكاء: القلوب اللى بتختار مش احنا اللى بنختار... انا قلبى وروحى وعقلى اختاره هو وهو كمان نفس الشئ... مش زنبنا انك وقفت حياتك علينا.. مش ذنبنا انك مشيت فى الطريق الغلط... لسه فى وقت.... ارجع لربك وتوب... ربنا بيقبل التوبه ولو فى اخر نفس.... ابتعد حمدى عنها وخرج مسرعا من الغرفه......
سما بتسأول: حببتى انتى كويسه
عشق بألم وتعب ظاهر حاولت اخفائه: كككووووييسسسه....
سما ببكاء: سامحيني ي بنتى كل دا بسببى
عشق: اننتى معملتتييشش.. حاااججه ي مماامما....
دخلت سهير اليهم بكل عجرفه وشاورت لأحد الحرس..
سهير بعجرفه وشر وهى تشير الى سما: خدوها الاوضه اللى جامب دى...
ثم اقتربت الى عشق ووقفت امامها نظرت عشق الى عينها بتحدى...
سهير بغضب: نزلى عينك...
عشق: لارد
سهير بصياح اكثر: بقولك نزلى عينك...
ابتسمت عشق بسخرية ولم تنزل عينها...
امسكت سهير شعر عشق بقوه: بقولك نزلى عينك...
نظرت لها عشق وقامت بالبثق فى وجهها...
عشق بكبرياء وتحدى: لاراسى ولاعينى ينزلو الارض الا لو انا بسجد...
ضربتها سهير بقوه فى وجهها...
عشق بهدوء مرعب: خليكى فكره ان القلم دا هتدفعى ثمنوا غالى اوووى
لاتنكر سهير انها خافت منها...
**********************
فى الخارج... مراد وادهم استعدوا لدخول... كان مع مراد منظار يستطيع ان يرى البعيد... لاحظ مراد سما عن طريق الشرفه الغرفه التى تسكن فيها سما
مراد بإنتباه: بابا... ماما اهيه...
اخذ ادهم المنظار من مراد بلهفه: طب واحنا مستنين اي يلا ندخل
مراد برفض: لا ي بابا.. المكان صعب.... بلااش...
ادهم بغضب: هو اي اللى بلاش.. انت مش هتقولى اعمل اي.. وسع..
امسكه عمر وادم
عمر: بابا... لو سمحت.. مراد معاه حق.. انا هدخل انا وادم ممكن تطمن..
ادم: اسمعنى لو سمحت ي خالى.. سما لو عرفت انك عرض نفسك لخطر عشانها... هتموت فيهاا....
ادهم: مستحيل اخليكو تدخلو...
مراد: ربع ساعة... ربع ساعة ي بابا.. لو مطلعناش اعمل اللى انت عاوزه...
عمر: وافق ي بابا.. وحياة سما عندك..
نظر ادهم لعمر وصمت...
نادى مراد احد حراسه..
مراد : تخلى بالك من الباشا ربع ساعه لو مطلعناش تسمعو اللى هيقولكو عليه الباشا وتعملووه سامع..
الحارس: حاضر ي باشا...
*******************
كانت عشق كما هى مربطه...
عشق تحدث نفسها: انت فين ي مرادى... لى سايبنى كل دا...
وكأن مراد كان سامعها وهو فى طريقه ليها
مراد لنفسه: جايلك ي حببتى سامحينى بس اتأخرت
عشق وكأنها بترد ع مراد: هستناك عمرى كله ي حبيبى...
مراد: خلاص هانت ي روحى.. هانت.....
الاتنين صحيح مش جمب بعض بس قلوبهم قريبه من بعض...
**********************
عشق ومراد...
عشق ومراد الاتنين قصه غريبه وحب اغرب.. ازاى ظابطه جديه ومبتخفش من حد ومكنتش بتأمن بالحب تقع فيه... وازاى واحد قاسى.. وجدى زى مراد كل همه اخته... بارضو يقع فى الحب بالطريقه دى...
صحيح اهليهم كانو بيحبوا بعض بس هما طلعو مبيأمنوش بيه...
وهب القدر يجمعهم... ببعض...
ناس كتير بيتمنو يعيشو الحب.. وناس بتفضل تستنى لحد ميموتوا
وناس تانيه بيقولو ان الحياه من غير حب جحيم لا يطاق
انا عن نفسي بأمن بالحب بس الحب الحقيقى الصادق زى سما وادهم وعشق ومراد...
مش الكدب...
القلب وما يهوى
وقعت في عشقك عشق...
الاتنين بيكلمو عن الحب والعشق... بس الحب الحقيقي والصادق...
************************
وصل عمر وادم ومراد الى غرفة سما بدون لفت الانتباه...
عمر ومراد وادم بلهفه: ماما انتى كويسه...
نظرت لهم سما بحب وحنان ومدت زراعها لهم...
اتو التلاثه اليها... سما وهى تنظر لمراد
سما بعيون دامعه لمراد: عشق فى الاوضه التانيه الحقها... قبل ميخلصو عليها.....
ركض مراد خارج الغرفه والغضب يتطاير من عينه... اما بالنسبه الى عمر وادم حاولو اللحاق به..
سما: مترحوش وراه.. هو الوحيد اللى هيعرف يلحق عشق...
ادم: ماما انتى بتقولى اي
سما: امنو ظهروا بس مترحوش وراه.. انا عارفه بقلكو اي...
عمر: حاضر ي ماما بس متعصبيش نفسك
سما: مش متعصبه.. ادهم فين.. هو كويس
عمر: موقفينو تحت بالعافيه...
ابتسمت سما: وحشنى اووى
عمر: لا كدا كتير هو دا وقته
سما: اخرس ي زفت
*******************
فى غرفت عشق.. دخل مراد الغرفه... وكان فى صدمه.. فالدماء تسال من حبيبته... ويبدو عليها التعب.. وجدها مكتفه..
اسرع مراد اليها وامسك وجهها ورفعه وجدها تفتح عينها وتغلقها...
عشق بألم وتعب: مراددد
مراد وهو يفك قيدها: خلاااص هانت ي حببتى...
عشق وهى على حالتها: اتأخرت لى...
وقف مراد بعد ان فك قيدها وضمها بقوه وقال ببكاء: اسف... اسف ي عشقى.. اسف..
عشق: ما..ماما..
مراد وهو على وضعه: ماما بخير ي حببتى يلااا نروحلها... حملها مراد بين ذراعيه اما هى فقد استسلمت لتعبها على كتفه... فهو امانها.......
********************
خلصت الحلقه يااارب تكون عجبتكو
ياترى اي اللى هيحصل بعد م مراد اخد عشق...
وعشق هتعمل اي....
وحمدى هيعمل اي..
الاجابه دى فى الحلقه الجايه استنونى
رواية وقعت في عشقك عشق
من تأليفى شمس محمد
أنت تقرأ
وقعت فى عشقك عشق الجزء الثاني من رواية القلب و ما يهوى بقلم شمس محمد
Romansaهى فتااه مرحه جداا وايضا حاده جدااا لا احد يستطيع ان يقف فى مواجهتها هو رجل اعمال جاد جدااا ولكن مرح قليل يعتز بنفسه جداا يهابونه الجميع فماذا سيفعل هذا الرجل امام هذه الحوريه متقلبة المزاج هل سيسقط غروره امامها هل سيرفع الرايه البيضاء امامها و...