لمساتَ قُرمُزِيه Écran tactilePart32
شمعتُنَا اشعلنَاها
وملامِحُنّا برّجناهَاوشعورُنَا رتبنّاها
ثيابُنَا هندمنَاهَااعددّت فساتينيِ
ارتديتّ الحريريِ
بخخّت عطريِوسرّحت شعريِ
رسمّتُ كحليِ
بشرّف عودتنّا!ازدتُ خُلخاليِ
علُه يزيننيِوانَا عّدت برزانتيِ
انتظّر طلتُكِيولمسُكّ لخاتميِ
عطرّت سيارتّيِوبخرتُها بسجائريِ
شرفّ لوجودكيِ~كامِيلا~ايسّ~
أيطاليَا|بولونيَا
بتوقيِتّ الـ 11:44pmلازالتّ علىَ تفكيرُها حائرّه بينّ الصُلحّ والفُراق،افعالُهم وقُربهم تدُل علىَ عِشقهم لبعّض،لاكنّ مـَاذا تستطيعّ ان تفعّل سـِوا انّ تصمتّ وتتركُه قليلاً يُعانيِ
لاحّظ هوُا شرودهَا مُنذ انّ جلست علىَ طاوِلة الأفطارّ بيمينّه،تركّ ملعقتُه يُشابكّ انامِلُه سوياً ويُحدق بهَا يريدّ ان يرىَ انّ كانت ستنتبه لاكـن معَ ذالِك كانت شارِده كُل ما اتىَ ببالُه بمّن تُفكر
"بمّن شاردّة؟"
اخبرُها وهوُ مازال علىَ وضعيتُه فورّ مـَا قال حديثُه هيِ نظرتّ لهُ واعادة بصرُها لطبقُها الذيِ لمّ تأكُل الا قليلّ منه
"لا شيئ"
ردّت بعد صمَت دامّ بينهُم وهيِ تستند بكفُهَا علىَ ذقنُها لاعبه فيِ شوكتهَا
"كاذِبه"
"وهلّ يُهمكَ؟"
اخبرتُه حين قال لهَا مُكذبهَا
"نعمّ"
جرائتُه جعلتهَا ترفع حاجِباهَا قائل بأستفزازّ استفزُه
"جوشّ"
فورّ مـَا انهت حديثُها الكاذب رأته يشعِل سيجَاره بغُل يخرُج غضبُه منهَا تعمدتّ هيِ ان تُغضبَه وهو اشتعل مِثل السيجاره
"مالعنتُكِ!،هلّ تُريديِنَ انّ أُبكِيكِ؟"
ببرودّ قال واتضحّ لهَا منّ نبرتُه انهُ جادّ ومُتعصب يرتديِ قِناع البرودّ،لعقتّ شِفتُها بحركَه سريِعه قائلّه وهي تشعر بنظراتُه تتأكلهَا بينمَا يشفطّ غليونهَ بقوُه
"النـِساءّ يزيدونّ فتنّه وأغراءّ منّ البُكاءّ كمَا قُلت،انتَ ادرىَ بمىَ يُخلف الجمالّ بعيونّ الرِجال"
قالت لهُ مُحتدت الملامِح وهيِ تقومّ من محلُها الىَ الإطلالَه امامُه تقف،كبس علَى فكُه منّ ردُهَا الحادّ والذي جأه بهيئة حديد
أنت تقرأ
لمَسَاتْ قُرمُزِيه.
Romanceمُثقفَان جِداً يقرأن كثيراً مُحِبان للقهوة السوداءِ يروقُها البُنيِ يروقه الاسودَ لديِها أُنوثه كامِله لديه رجوله كامِله تتماشىَ مع ذوقِهِ ويتماشىَ مع ذوقِها هادِئه بارِد سِر اننيِ مُغرمَ بـِكِ ذوقِكَ الرفيعَ طيبَ اصلك جنونِك وطيبتكِ و رِقتك ...