نظرية الحب هو الدوران داخل فراغ ثلاثية متوازنة من ثلاث محاور متساوية هي ألفة و شغف وإلتزام فيقع المحب في الترقب والحيرة والإنتظار ثم تأتي مرحلة التنافس من يستطيع جذب طرف خيط المشاعر تجاهه ليتملك الآخر .. ولكن الماضي والحاضر والمستقبل كلٌ له دوره فى الإختيار بالتداخلات الغير متوقعة .. هل تنطبق نظرية الحب على سناريا و فجرها الخجول أم سيتوه مستقبلها عندما تتوسط شمس الحقيقة كبد السماء فلا يطلّ عليها فجرها الخجول مرة أخرى ؟! !
31 parts