لقد اعتدت ياصديقي أن احكي لكَ عن النجاح والتجاوز والسعادة وحب الذات ، دعني أسلط الضوء على شيء كثيرٌ منّا يعلمه والقليل منّا من يستطيع تجاوزه وتجاوز شعوره المرّ ألا وهو التحبيط من المحيط .....
نعم ...
لكلّ منّا حلمٌ مخبأ في قلبه وروحه لكلٍ منّا شغف ورسالة خلقها الله معه منذ ولادته كيف لا وهي سبب وجوده ليؤديها ومن ثم يرحل من هذه الحياة ،.الفرق هنا واضح جداً بعضٌ منّا اكتشفها وبعضنا الآخر في رحلة البحث، والبعض في خمولٍ واستسلام تام..
لكنّ مايؤلمُ قلبي عندما يرسلون لي بعض الاشخاص عن احباطات الأهل والأصدقاء والمحيط لهم ، على الرغم بأن رسالتهم سامية وهادفة ولمحبطين نفسهم من يتابعون صفحات (اصحاب المحتوى التافه )ويضعون لهم لايكات واعجابات دوماً..!؟
ماهذا التناقض الذي يعيشه معظم المجتمع !!!
تحاربون الصحيح وتشجعون الخطأ وتطالبون بالتغيير...!!!!
أنت تقرأ
جَسدٌ يُجيدُ الحِواراتِ الصَامتَة.
Short Story#القصه-القصيره #واقع مبنيه علي احداث واقعيه ------*-----------*----------*---------*-------*aya يحكى بأنّ فتاة شعرت بالغضب لعدم تحقق ما تتمنى وفي يوم ميلادها في تمام الساعة الحادية عشر وإحدى عشر دقيقة تمنت الموت وماتت! في الحقيقة أنا أيضاً تمنيت أ...