عندما كان يودعها ف مخطه القطار لم يستطع ايقاف دموعه كان يبدو عليه الحزن فعانقته وهمست له
لم اكن اتهيل ان فراقي صعب عليك الي حد البكاء كم انا احبك
ركبت القطار الذي نزلت منه فتاه انيقه دخلت المحطه كانت الدموع لا تزال ع خديه ابتسم لها فرحا فعانقته وهمست له
لم اكن اتخيل ان قدومي يسعدك هكذا حد البكاء كم انا احبك
أنت تقرأ
جَسدٌ يُجيدُ الحِواراتِ الصَامتَة.
Short Story#القصه-القصيره #واقع مبنيه علي احداث واقعيه ------*-----------*----------*---------*-------*aya يحكى بأنّ فتاة شعرت بالغضب لعدم تحقق ما تتمنى وفي يوم ميلادها في تمام الساعة الحادية عشر وإحدى عشر دقيقة تمنت الموت وماتت! في الحقيقة أنا أيضاً تمنيت أ...