جَسدٌ يُجيدُ الحِواراتِ الصَامتَة.

فقيري

اشتقت كثيرا لبطل قصتي الفقير كنت قد قتلته في روايه سابقه شعرت بتوبيخ ضميري حاد صارت منذ مده تراودني فكره مثيره

لماذا لا احييه من جديد واجعله بطلا مره اخره لقصتي القادمه ذهبت الي قبره واقترحت عليه ان يعيش هذا المره كل فصول الفيلم وان يكون رئيس يلبس معطفا من جلد النمور وحول عنقه تتدلي قطعه من صوف الدب القطبي الناعم

وفي اصبعه خواتم ذهبيه كبيره ويدخن السيجاره الكولومبي الغليظ فرح ولكنه اشترط،اولا وقبل كل شيئ عشره دراهم ثمن الحمام واللعنه انا احدثه عن سيارات قصور نساء وذهب وهو يشترط،عشره الدراهم

مسكين لم يخرج بعد من شخصيته السابقه شخصيه الفقير .....