انتابني الكثير من الدهشه وانا اري بطله روايتي الاخيره زهره تجهش بالبكاء بينما هي تعيش اكثر اللحظات فرحا في حياتها. الم تقاوم طوال فترات الروايه حتي تتزوج من خالد
الم تحارب من اجله حتي انها كادت ان تنتحر عندما علمت ان والدها يفكر ف تذويجها لابن اخيهها هي الان مع نهايه الروايه تزف الي خالد فما بالها تبكي اذن
سالها وهو يمسح بيده عينيها المكتظتين بالدمع
مابك عزيزتي زهره تبكين في اشد الاوقات فرحالا ادري لماذا دموعي تأبي ان تتوقف اكيد انها دموع الفرح حبيبي
ساورني الشك كيف ان الفرح ممكن ان نعبر عنه بالبكاء هناك ايضا من يضحك ف اسوأ اللحظات حزناكلنا معرضون لفوضي المشاعر هذا دون معرفه سبب كل ذلك
فتحت ارشيف اوراقي القديمه عثرت مصادفه ع روايه لي من زمن غابر جدا حيث بطلتي زهره تقتسم البطوله مع نفس البطل خالد
كلن خالد ف تلك الروايه شريرا جدا تسبب لزهره ف اشريدها وضياعها فهل تري بطلتي زهره عندما انهرمت دموعها دون ان تعلم السبب كانت رواسب من ذاكرتها تحيلها الي حياه سابقههل من الممكن ان تكون فوضي المشاعر التي تجتاحنا لها علاقه بأكثر من حياه واحدا عشناها من قبل
من يدري ....
أنت تقرأ
جَسدٌ يُجيدُ الحِواراتِ الصَامتَة.
Short Story#القصه-القصيره #واقع مبنيه علي احداث واقعيه ------*-----------*----------*---------*-------*aya يحكى بأنّ فتاة شعرت بالغضب لعدم تحقق ما تتمنى وفي يوم ميلادها في تمام الساعة الحادية عشر وإحدى عشر دقيقة تمنت الموت وماتت! في الحقيقة أنا أيضاً تمنيت أ...