صوتكِ وطن وأنا لاجيء مغرم، وكأنه لحنٌ يتراقص على أوتار قلبي، سيمفونية عذبة كلما سمعتها أقع بعشق صاحبتها، هل لي أن أختطفكِ من كيانكِ وأسحبكِ معي لساحة العشق؟ لنتبارز سويًا بسيوف الحب، ولنعلم أن الفائز بتلك الملحمة له ما أراد، وقد كنت أنا الفائز، فأنا أريد قلبكِ المرهون لعشقي، أريد عينيكِ حتى لا تنظري لغيري، أريد شفتيكِ لأُقبّلها بنهم شغوف مشتاق.
إن أخبروني بالسابق أنني سأضحى ذلك الولهان، وإن أخبروني أنني سأقع صريع العشق فور رؤيتي لعينيكِ لما كنت صدقتهم، ولكن الآن ها أنا هذا العاشق المجنون بكِ، فهل لكِ أن تقبلي عشقي ذلك مولاتي؟عشق يفوق كل الوصف، لتصبح همساته بلسمًا شافيًا لجروح الزمان.
#همسات العشق#
للكاتبة/ فاطمة علي شاهين.❤
أنت تقرأ
همسات العشق
Romanceصوتكِ وطن وأنا لاجيء مغرم، وكأنه لحن يتراقص على أوتار قلبي، سيمفونية عذبة كلما سمعتها أقع بعشق صاحبتها، هل لي أن أختطفكِ من كيانكِ وأسحبكِ معي لساحة العشق؟ لنتبارز سويًّا بسيوف الحب، ولنعلم أن الفائز بتلك الملحمة له ما أراد، وقد كنت أنا الفائز، فأنا...