الزيكم يا شباب عملين ايه انا عملت مدونه اسمها نجم الروايات وهبدء انشر عليها من النهارده طبعا هتلقو الربط علي صفحتي الشخصه عند تعريف الكاتبه اعملولي متابعه وطبعا المفاجئ اني هنشر روايه قناع العروس حصريه هناك قبل موعد نزولها هنا ٤٨ساعه يعني قبل موعد النشر بيومين والمفاجئ الثانيه
النسخه الحديثه من عشق الايهم (عندما يهوي القلب في العشق) هتنزل هناك برضو قبل نشرها هنا
هتعجبكم اوي حبيقي غيرت فيها كتير اوي ويارب تحبوهاذي ما حبيتو عشق الايهم النسخه الاوله اقتباس
في غرفه جوان، كانت تتحرك بقوة في الفراش وهي تحاول ان تتنفس، كانت كامن يغرق ولا يجد أحد يستنجد به، على صوت انينها مما تسبب فى استيقاظ تالا، نظرت لها ناعس ولكن سرعان ما هتفت باسمها ولكنها لم ترد عليها، خافت تالا علي جوان لتنهض بسرعه، وتفتح باب الغرفه لتبحث عن أحد ما، في هذا الوقت كان ايهم في طريقه إلى غرفته ليجد تالا تخرج من الغرفه ووجهها الباكي جعله يفزع، اتجه لها بسرعة وحملها بين يديه...
ــــ مالك يا حببتي بتعيطي ليه...
ــــ ما.. م. ي.. مامي... اتجه ايهم بسرعه الي الغرفه، وجد جوان كما هي، اقترب منها بسرعه ووضع يده علي كتفها وضغط عليه بقوه وقال...
ــــ جوان.. جوان فوقي فوقي.... توسعت عيونها وهي تنهض بنصفها العلوي بقوه، كانت وتيرة نفسها سرعه جدا ووجهها المتعرق، تلك الخصلات التي انسدلت علي طول وجهها لتغطي نصفه، نظر لها ايهم بنبهر من شكل شعرها، ولكنه سرعان ما ابعد عينه عنها، اما جوان التي ما ان استوعبت وجود ايهم في الغرفه سحبت حجبها الذي كان بجوارها ووضعت على شعرها وقالت..
ــــ بتعمل ايه هنا، اذي دخلت الاوضه... شعر ايهم لأول مرة بل احراج من الموقف الذي هو فين...
ــــ انا كنت ريح اودتي ولقيت تالا بتعيط وبتنادي باسمك فدخلت كنت فاكر في حاجه، اسف عشان دخلت... لم يكن وحده من شعر بل احرج هيا ايضا كادت تموت من الخجل، خفضت راسها وقالت بصوت هامس يكاد يخرج..
ــــ خلاص محصلش حاجه، اسفه لو كلمتك باسلوب وحش، هات تالا انا بقيت كويسه... اومي لها واعطها تالا التي دفنت وجهها في حضن جوان فور وصولها لها..
ــــ تصبحي علي خير... التفت للخروج من الغرفة ولكنه توقف عندما قالت...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
