عملين ايه يارب تكونو بخير وصحة وسلامة اسفه علي التخير علي الفصل بس ان شاء لله الفصل من روايه بروحي فتاه هينزل النهرده بليل وفي خلل الاسبوع ده هحدد موعيد لروايه احتمال تكون فصلين في السبوع او فصل وحد بس الاسبوع ده الاسف معرفتش احدد لان كان عندي برد شديد اوي مقدرتش اكتب غير فصل، فا الاسبوع الجي لو قدرت اكتب فصلين هنزل يوم السبت ويوم الثلاثاء
وكمان بنسبه لروايه لو كنت احببتها فحالا مش هقدر انزلها لاني بكتب روايه وحده بس عشان اقدر اخليها كويسه وحلوه وتستمتعو بيها اول ما روايه بروحي فتاه تخلص هبدء انزل روايه لو كنت احبيتها 😍😍 ******** ودي اقتباس ناري 🔥💥
دخلت الي الغرفة ببطء وتنظر الي ذلك النائم بعمق علي الفرش وهو لا يزل بكامل ملابسه، تقدمت له ببطء وعينها تمر علي جميع انحاء وجهه المرهق، نظرت الي أضاءه الغرفة ثم اغلقتها واتجهت الي النافذة واغلقت الستائر، ثم عادت له مره اخره ولكن هذه المرة تسطحت بجوره وهي تدفن نفسها في حضنه، حضنه الذي اشتاقت له منذ ان غاب عنها، الامان الذي افتقدته علي الرغم من وجود الاخرين حولها الي انه مختلف، وجوده هو بجنبها يكفيها يكفي لكي لا تشعر بل خوف ابدا. شعر بها منذ دخولها وكل ما تفعله، نظر لها وهي في حضنه، التفت بجسده وهو يضمها بقوه الي حضنه، اغمض عينه وهو يتنفس برحه واشتياق كبير جدا، دفن انفه في خصلاتها الذهبية وهو يستنشق عبيرها الذي اعتاد عليه، شعر في تلك المدة التي كان بعيد عنها بها انه يتيم حقا، اول مره في حياته يروده ذلك الشعور منذ ان خسر والديه، طبع عده قبلت متفرقه علي راسها ووجهها، شعر بتلك الدموع التي كانت تنزل منها لتستقر علي عنقه، ضمها اكثر وهو يمرر يده علي ظهرها في محاوله منه لتخفيف عنها، يعلم ان الامر كان اصعب بنسبه لها اكثر منه هو بكثير ، يعلم مدا تعلقها به.....
😍😍😍😍😍
في تلك الغرفة المظلمة ذات الجدران المهترئة، والرائحة الكريهة، بدأت تلك الغائبة عن الوعي في الرمش بعينها عده مرات دليل علي استعدادها للاستيقاظ، اطلقت انين متألم وهي تحاول ان تتحرك ولكنها لم تستطع فعل ذلك، بدأت في فتح عينها وهي تنظر حولها، شهقت بزعر وهي تلتفت حولها، لم تتمكن من رايه اي شيء بسبب الظلام الدامس، حاولت ان تتحرك مره اخره لتبدئ في ادرك ان يديها وقدميها مقيده، بدأت في البكاء والارتجاف من البرد والخوف، مر الوقت عليها كل سنين وهي لا تزل تنتظر ان يتم الانتهاء من حيتها او اسواء، هذا ما كان يجول في عقلها، شعرت بأحد ما يفتح باب الغرفة، دخل ذلك الرجل الذي كان اخر شخص راته قبل ان تفقد الوعي، كان يرسم تلك الابتسامة علي وجهة وهو يتقدم منها ببطء مهلك لأعصابها، توقف امامها وقال.....
.... هل تريدين ان تعلمي لما انتي هنا؟.... كان ذلك السؤال وكأنه طوق نجه بنسبة لها، أومئت براسها وهي تمنع خروج شهقتها بصعوبة، تقدم لها اكثر وجثي امامها وهو يمرر يده علي شعرها وقال...."جيد يبدو انكي سوف تكونين فتاة مطيعة يا
🥺🥺🥺🥺🥺🥺
نهض وهو يرتب لياقه قميصه بعصبيه، مسح جبينه من تلك القطرات التي كانت تزينه، نظر الي تلك الجثة التي امامه وقال بصياح...
... ايتها ال***سوف تقومين بما امرتك به ، هل تظنين اني سوف اتركك لن تخرجي من هذه الغرفة الي علي قبرك ال***، هيا اريد سماع جوبك..... كانت تتنفس بصعوبة وهي تحارب لتظل عينها مفتوحه، لم يترك في جسدها مكان من دوان ان يضبها عليه، وجهها الذي كان يشع براء ونقاء اصبح مشوه من كثره الصفعات التي تلقتها، لكنها لن تستسلم لن تخون ذلك الرجال الذي مد يده لها منذ وفاه والدها، الرجل الذي اعتنا بها ورعها وامن لها كل ما تحتجه دون مقابل، يكفيها انه كان يشعرها بل امان وانها لديها سند، لن تعض اليد التي امتدت لها في يوم من الايام، لن تفعل ذلك حتي لو كانت حياتها ثمن لذلك، رفعت عينها بقوه وقالت بصوت خرج ضعيفا ولكنه مليء بل قوه والتصميم...
....... لن افعل ذلك لن اخونه السيد جاسر حتي لو كان الثمن حياتي اذهب واخبر زعيم عديم الرجولية اني لست خائنه ايها ال***..... اخر ما راته هو نظره ذلك 🙈🙈🙈🙈
...ماذا قالت؟؟... ابتلع ريقه الذي جف من الخوف، نظره ذلك الرجل صعبه صعبه جدا، بل هيا كبوس بحد ذاتها، لعن تلك الفتاه في سره وقال...
.... قالت انك عديم الرجولية، وانها لن تخون سيدها مهما حدث، لقد حاولت معها كثيرا ولكنها رفضت تماما، ماذا تريد ان نفعل بها هل نقطلها.... عاد الي النظر من النافذة وهو يدخن ثم ارتسمت تلك الابتسامة علي وجهة وقال...
.... احضرها الي هنا، اريد ان اعلم ما سر ذلك الإخلاص له.... اومي الرجل ثم خرج من الغرفة، اما ذلك الذي لا تزل تلك الابتسامة الغامضة علي وجهه وهو يقول.. "عديم الرجولية اذا، ههههههه...... تلك لضحكه الصاخبة التي خرجت منه، ليس لها معني، بل وكانه يضحك بلا روح، كأنها ضحكه مختل يقوم بفعل ما يحبه.....
😳😳😳😳😳 رايكم. في الفصل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
