أحاول الا ابدو كما أشعر
لدي شعور شجرة مذعورة حين ضربها حطاب يبحث عن الدفء ، يمر كل يوم جانبها متظاهرا برعايتها
الألم الوحيد الذي أعرفه الآن ، أين ظهريبعيدا عن هذا
أخشى إن حصلت عليكى ، ألا يبقى لي سببا للعيش
أن أكفر بالحصول ، أو تختفى بداخلى رغبة البقاءأنتى المرأة التى كنت سأخبرها حكايتي ، حكايتى الأن تموت
للسماء طرق مخيفه لتحقيق الاشياء
يوما ما... سيخلق الله من رفات الحطاب شجرة مذعوره
أنت تقرأ
يوميات
De Todoانا لا أحكي عن ذاتي بضمير الغائب، بالرغم من إنها مفقوده بشكل فاضح. لقد سقطت مني في البئر قبل أن يستقر الغطاء.