أذكر في طفولتى انى كنت اترك جسدي تحت المطر فى الليالي المطيره ، متجاهلا تهديدهم بضربي فجاذبية المطر كانت لا تقاوم
القدر الذي يتربص بي قد نصب لي كميناً
فليحترق العالم كيفما يشاء
وقفت كالحطام
ألا تعرف ان صدري يخفق بعنف كلما تذكرتك .
أتبتسم كلما قرأت رسائلي ؟ فهذا ايضا يحدث لي
ظاهرة من أكثر الظواهر الانسانية إثارة للذهول فى الوجود
ألا تعلم أنك لم تفشل ابدا فى إبهاري
رافقيني لترضي غروري وتحفظيني من غبائي.
رأيتك امس بين طيات الكتاب
بلا اي اعتبار جمالى على الاطلاق
غدت السماء خالية مره اخري
أنت تقرأ
يوميات
Randomانا لا أحكي عن ذاتي بضمير الغائب، بالرغم من إنها مفقوده بشكل فاضح. لقد سقطت مني في البئر قبل أن يستقر الغطاء.