لدي رغبه فى احتضانك ، كما يفعل النهر بحصاة فى قاعه
أؤمن بأني سأهدأ حين أغمرك ، لازلت جارف وعارملدي ايضا رغبه في النفاذ داخل جسدك .
وأكره الحياد الذي اعيشه معك الآن
وأعلم أن مئة علامه استفهام تراودك عني
فهل تدرين أن علامه الاستفهام هي علامه تعجب نكست رأسها مخذوله من فرط الانتظارلدي اربعون امنيه تطوف حولك الليله
كانت الامنيه الخامسه عشر هذا المساء ، ان اتوسدكوددت ايضا أن تلمس شفتاكي باطن كفي ، حتى لا ترتجف اناملى فى الكتابه
بربك .. أناملى المهزوزه كيف ستكتب أنكِ في داخلى تحتلينى أكثر مني !!
أنت تقرأ
يوميات
Rastgeleانا لا أحكي عن ذاتي بضمير الغائب، بالرغم من إنها مفقوده بشكل فاضح. لقد سقطت مني في البئر قبل أن يستقر الغطاء.