الجمعة
يدور في رأسي الفراغ ، أبحث عن قنينة تكيلا فاخره ، وصديقتى برفقتى غاضبة ويائسه ، الغباء يقفز مع كل جمله تحكيها
هل لى بحادث سير ينقذني
ها قد بدأت تحكى عن مسلسل مصري مليء بالمؤخرات
بينما أمسك هاتفى وأكتب هناأجمل ما فيها لون جوربها الباهت ورائحة شعرها الخزامي ، لكنها لا تملأ روحي بشكل كافي
تؤكد لى ان العلاقات بهذا الحجم من السوء
مضطر للبقاء معها لتتجاوز فكره الانتحار صباحا
أنت تقرأ
يوميات
Casualeانا لا أحكي عن ذاتي بضمير الغائب، بالرغم من إنها مفقوده بشكل فاضح. لقد سقطت مني في البئر قبل أن يستقر الغطاء.