يوميات

في نوبة هذيان

كثيرة هي الحرائق فى عقلى
الثالثة والنصف صباحا وها انا انظف عقلى من الحبر
المتصل بوريدك
من جمله قديمه " لي فيكي ". من أخمص قدمك لمفرق شعرك كل شيء
في نوبة هذيان ، و بشكل مفاجيء .. أن تتنزه شفتاى بين شفاهك
او على محيط خصرك
لي أن أقرأ بهما ... كل تفاصيلك
في حضورك أحب الشغب او العبث وأن أفقد إتزانى الرهيب
يقتلنى ألا أستبد بكي
الهمجي الذي بداخلى أحبك والشهوه التى فى داخله كأنها طموح
أرغب فى جعلك تسكرين حتى تمتلكى الجرأه على الرقص والتعري محاذاة بصدري