خرجت من ذراعي أدريان لأنني اعتقدت أن هايتون لن يسمح لي بالذهاب بهذا المعدل.
عندما نظرت إليه ، فرك هايتون زوايا فمه قليلاً. هذه عادة يفعلها هايتون عندما يكون سعيدًا ، وأنا أعلم ذلك لأنني عشت معه في حياتي الثانية.
'ما الذي هو الذي سعيد جدا بشأنه؟ هل أصبح مجنونًا؟'
هل أكل شيئًا خاطئًا؟
"إذا كنت متعبه ، خذي قسطًا من الراحة في الغرفة المجاورة. -"
"واحد ، أنا لا أتسامح مع أي هراء."
"ماذا؟"
"اثنان ، أنا سيدة دبلد. تحدث بأخلاق ".
"عن ماذا تتحدثي..."
"ثلاثة."
لقد ركلت بساق هايتون.
"إذا وجدت أنك مزعج ، سأركلك مرة أخرى!"
أوتش! صرخ هايتون وأمسك بساقه بتعبير مندهش.
"أنتِ ، أنتِ...!"
"إذا كنت ترغب في الحصول على نفقات معيشتك بشكل صحيح حتى تبلغ 18 عامًا ، فتذكر ذلك."
"لكننا وقعنا العقد بالفعل!"
"يمكنني إنهاء ذلك في أي وقت."
صرخ هايتون ، "أنتِ لئيمة!" ، لكني هززت كتفي بشكل عرضي.
لهذا السبب عليك النظر عن كثب في العقد.
نظرت إلى أدريان ،
"هيا بنا."
"نعم."
بدت ابتسامته مبهجة إلى حد ما لذلك ابتسمت دون وعي.
اصطحبني أدريان إلى المنزل. قال إنه سيصطحبني إلى غرفتي ، لكن كان لدي هاجس مشؤوم أن هذا الجرو اللطيف سوف يعض من قبل الحيوانات المفترسة عندما أذهب إلى المنزل.
"أنا بخير ، لذا ارجع."
"......."
"ارجع واحصل على قسطًا من الراحة ، حسنًا؟"
"......حسنا."
كان أدريان يراقبني خارج الباب حتى دخلت القصر.
عندما عدت إلى القصر ، كانت عائلتي تنتظرني. عندما رأيت أفراد عائلتي الذين كانوا يقفون في الصف وعابسين ، جفلت وضممت يدي برفق.
"أنا آسفه."
عندما اعتذرت ، كانت عمتي تحدق بي.
"انها ليست غلطتكِ. إنه خطأ شخص بالغ سمح للأطفال بمتابعة الإمبراطورية دون مرافقة ".
"لأنني أصررت على أنني أريد الذهاب......."
"الشخص البالغ الذي يستمع إلى أي شيء لمجرد بكاء الطفل غير مؤهل لرعاية الأطفال."
أنت تقرأ
الطفله تربي الشرير
Fantasyثلاثة تناسخات، الحياة الرابعة. تم اختيارها لتنشأ كطفلة القدر ؛ ولكن عندما تظهر طفلة القدر الحقيقيه ، يتم التضحية به من أجل تلك الطفله. في الحياة الثانية تتعرض للإيذاء. عاشت في حياتها الثالثة متسولة. "هذه الدولة ليست آمنة. دعنا نهرب! " اختارت...
