الطفله تربي الشرير

الفصل الرابع والثلاثون

نفس الوقت في برج الحكمة.

كان اجتماع مجلس الشيوخ مليئا بالعديد من الأرستقراطيين.

"أين الرئيس الذي من المفترض أن يقدم المشورة في مثل هذه المواقف؟"

"قال إنه سيكون في عزلة في الوقت الحالي بسبب حادثة تيرامور".

لقد عانى الجميع بسبب حادثة تيرامور.

"بالتأكيد ، لكن هذا بسبب حلول موعد ولادته."

بكى الأرستقراطي المتحمس.

"إذا لم يتقدم الرئيس ، يجب أن نوقفه بأنفسنا!"

"أنت عنيد جدا."

"ولكن إذا تركنا الأمر على هذا النحو ، فإن طفلة القدر ستسولي على دبلد!"

"ليس من المنطقي أن يعتني شخص بالتبني من عامة الناس بالحوزة باسم دبلد..." (يعني موطبيعي احد يتبنى شخص من العامه ويعطيه اسم عايلته)

"لو تزوج مرة أخرى ، لما حدث هذا الشيء الرهيب.  لماذا لا نبدأ البحث الآن؟ "

"سوف يستغرق الأمر سنة أو سنتين على الأقل للعثور على عائلة مناسبة."

"حسنًا ، كان يجب أن تنجب الدوقة ابنة أخرى.  بهذه الطريقة ، لن يتأثر بفتاة غير مؤهلة ".

فرك الشيخ ، الذي كان يجلس في المقعد العلوي نيابة عن الرئيس ، ذقنه.

"انتظر ... سيكون هذا كافياً للحصول على ابنة أخرى مؤهلة."

"استميحك عذرا؟"

نظر إلى الوراء في البارون والستون.

"كم كان عمر ابنتك قلت؟"

"ماذا؟"

***

أصبحت حياتي اليومية فوضوية.

"الآنسة الصغيره ، لقد خدم موظفو جناحنا أقارب دبلد من جيل إلى جيل.  أنا متأكد من أنه سيساعد إذا كنا في الجوار ".

"لي..وليا وكلنا سنعتني بها جيدًا!"

كان الموظفون مشغولين للغاية كل يوم.  هربت إلى الحديقة هربًا من الخادمات من الجناح الغربي.

'أشعر بالتعب الشديد هذه الأيام لدرجة أنه ليس لدي الوقت للذهاب إلى الدفيئة لرؤية المال.'

جلست خلف شجرة كبيرة وحبست أنفاسي حتى كانت الخادمات بعيدين.

'دعونا نلعب هنا ثم نعود عندما يحل المساء.'

نظرت إلى الزهور في الحديقة.

لم تنحسر رياح الشتاء ، ومع ذلك كانت الأزهار تتفتح بالكامل.  كان بسبب الحجر المانع.

كلما كان اللون أكثر وضوحًا ، زادت قوته ، كان حجر المانا في الحديقة حيويًا للغاية.  علاوة على ذلك ، كانت كبيرة جدًا.