الطفله تربي الشرير

الفصل الثامن والاربعون

أمسك جبهته عندما انتهت من الكلام.

"هل كل الحظ الذي حدث في دبلد هو ما كنتِ تقصديه؟"

"نعم."

"هاه ...  . "

كان لديه نظرة مندهشة حقا على وجهه.

"على أي حال أنا بحاجة لمساعدتك."

ثم أخرجت من جيبي مكافأة سيريا الذي تركته لي.

"يمكنك الشراء بهذا."

مع جبهته المشدودة كما لو كان ينظم أفكاره ، سرعان ما فتح نوانوك عينيه.

"هل ستفعلين لي ما اريده؟"

بغض النظر عن مدى تهديدها لروح لويس ، فقد لا ينجح الأمر.

عندما نظرت إليه بعصبية ، سألني الرئيس ،

"هل يمكنني رؤية لويس مرة أخرى إذا قمتِ بذلك؟"

"أنا لا أفعل ما أريد ...  "

"كيف ذلك؟"

"اتصلت بالدويل (لويس) عن طريق الخطأ ، لذلك لا أعتقد أنه يمكنني الاتصال به مرتين."

"هل تقترح أن هناك احتمال؟"

لم أفهم كل شيء قاله بون آخر مرة ، لكنه قال إنني سأراه مرة أخرى.

لذلك هناك طريقة للقاء مرة أخرى.

إلى جانب بون ، ربما توجد شياطين أخرى يمكنها إخراج الأرواح.

إذا استدعيته ، يمكنني تلبية رغبته والاتصال بلويس

عندما أومأت برأسي ، نظرت في عيني الرئيس.

قام من شرفة المراقبة واستلقى عند قدمي.  حاول أن يضع جبهته على قدمي.

هذا ذاك.  تعهد الولاء الذي قدمه لي!

لم أكن أريد أن أكون صاحب الرجل الثاني في دبلد

"أنا جان مارش نوانوك ㅡ"

"لا!  لا تفعل ذلك! "

"تحياتي للرب الجديد"

"هذا يكفي!"

"أحيي-"

هربت من شرفة المراقبة قبل أن يلقي التحية.

لا ، أنا فقط بحاجة إليه لإحضار الإسبنيل ، لكن لماذا يأتي مع تعهد الولاء؟

***

"جان مارك نوانوك يحيي سيدي الجديد."

"هلا توقفت من فضلك؟"

كان يطاردها منذ أيام.

رئيس مجلس الشيوخ يتابعها في كل مكان وينظر إليها الجميع.

لقد سئمت ونظرت حولي إلى الموظفين وهم ينظرون إلينا.

ربما لم يسمعوا منا لأننا كنا بعيدين ، لكنهم بدوا فضوليين للغاية بشأن سبب استمرار رئيس مجلس الشيوخ في مطاردتي مثل الجرو.