الطفله تربي الشرير

الفصل 158

جاءت إلي الإمبراطورة الأرملة المتفاجئة.

"ماذا جرى؟"

"وااا......!"

حتى الإمبراطورة إيفون التي كانت تنظر إلى أندريا ، التي سقط بنزيف في الأنف ، نظرت إلي.

اندريا ، الذي سرعان ما تم استبعاده من دائرة الضوء ، عبس وأمسك بأكمام الإمبراطورة إيفون.

لم يكن شيئًا يفعله صبي يبلغ من العمر 14 عامًا.

'حسنًا ، لا يزال يفعل ذلك حتى عندما يكبر لاحقًا.'

كان أندريا أشهر مامابوي في الإمبراطورية. (مامابوي زي دلوع امه😭)

"م ، أمي ، قال لي ذلك اللقيط-"

كان أندريا على وشك إخبار الإمبراطورة إيفون ، لكنني تدخلت ،

"وااا ، أبي.......!"

عندما بكيت وأخرجت بطاقتي الرابحة ، أبي ، تبادل الناس النظرات في حيرة شديدة.

فتح الإمبراطور فمه.

"سيدة."

"نعم يا صاحب الجلالة......."

"اجبي. ماذا جرى؟"

"ا ، اد ، ادريان....... الأمير أدريان...... هيك... ليس سيئ......! "

لقد كانوا مرتبكين حتى عندما بدأت في الفواق.

"لا تبكي وتحدثي بهدوء. لا أستطيع أن أفهمكِ".

"انا سيئه. لأنني من عامة الناس المتواضعة... ولدت كعامة حتى يتمكن النبلاء من استخدامي بسهولة ورمي بعيدًا...! "

بعد أن قلت ذلك ، نظرت إلى الأمير أندريا وهو ينهض في حيرة.

"ه ، هذا ليس كل شيء ، جلالة الملك!"

هززت رأسي في الداخل.

هل هو غبي؟

لقد اعترف بشكل أساسي عندما قال ذلك.

كما هو متوقع ، نظر الإمبراطور والإمبراطورة والإمبراطورة الأرملة إلى أندريا في مفاجأة كبيرة ، وقررت أن أقوده إلى أبعد من ذلك.

"الأمير أندريا وصفني بأنني من عامة الشعب ، وكان الأمير أدريان غاضبًا."

"أنا......!"

يتحول وجه أندريا إلى اللون الأبيض على هيئة ورقة.  ليس لدي ما أقوله ، لكن بدا الأمر كما لو أنه نجح عندما دفعته إلى الزاوية. واصلت عرضا.

"الأمير أدريان طلب منه بأدب أن يتراجع عن كلماته ، لكن الأمير أندريا قال إن عامة الناس هم أدوات النبلاء......"

الإمبراطور الذي كان ينظر إلي التفت إلى أندريا.

يجب أن يكون غاضب الآن.