خمسةوعشرين

2.3K 66 6
                                    




"مره بالعمر"

'ּنــﮪــٱٻــۃ

تنهد أيوب وطنش الندم ما ينفعه الندم وهو يعرف احساس يد عوف بجسمه و بقضيبه، واللعنه بفتحته بعد ولو انها كانت لمجرد ثانيه. او حجم قضيب عوف ،ملمسه بيده، بلسانه، بفمه. لولا نظرات عوف اللي بنظر أيوب كانت تصرخ خاضع كان رح يكمل... ولو كان خاضع؟ اخر شخص ممكن يفتح له أيوب المجال هو عوف. قال لنفسه انه م راح يتعدى حدوده مع عوف لانها "مره بالعمر"...

"الشور...اللحين" كان كل اللي قاله من بين تأوهات نشوته.

الإضاءة صفرا خافته. غرفة الشور الدافيه، المليانه ببخار الماي المعتدله حرارته اللي يسلي باجسادهم .شهق أيوب اول ما دفه عوف على الزجاج المحاوط على غرفة الشور وايدهه اليسار حاوطت خصره واليمين برقبة أيوب وابهامه على ذقنه يتحكم بوضعية راس أيوب لفوق وهم يدرسو شفة بعض اللي ما شبعو منها ، أيوب رفع يدينه حاوط رقبة عوف وشده اكثر له وقبلتهم اشتدت اكثر.

بعد اللحظه المليئه بالنشوه جا الوقت اللي يصارح فيه أيوب نفسه ،امر عوف ان يجلس على حافة البانيو، ركع أيوب بين رجلين عوف وفتح فمه باوسعه وطلع لسانه وعيونه بعيون عوف. ولو نظرات عوف اللي تحسسه بانه خاضع! ، اذاً ما يهتم، يبيه بفمه اللحين هذا كل اللي يهم بالنسبه له.

ولو كان في احد يقنعه بالعكس، ممكن انه ما راح يمانع يقتله باكثر الطرق اناقه ليستحي على وجهه ان حاول يقنعه العكس. رح يعيد الزمن بطريقته الخاصه .عيونه بعيون عوف ويدينه مرخيها على فخذيه وهو ينتظر عوف يسيطر على الوضع

ضرب عوف قضيبه المنتصب بخفه على لسان أيوب اللي كان ينتظر بحماس وخدوده قرمزيه من الحياء، دخله بفم أيوب اللي بداء يوزع ريقه على عضو عوف ويمصه بشغف وحماس وهو يحس بعضو الاخر بكل جزء من جدار فمه وعروق قضيبه البارزه . وصل عوف لنهاية حلق أيوب كتمه، دموعه بدت تنزل من إحساس المتعه والالم اللي هو فيها و تأوهاته اللي م كان يقدر يتحكم فيها تطلع بدون سابق انذار كل مالها تعلى والاخر مستمتع بالمنظر اللي قدامه

دموع أيوب، تأوهاته، وكل جزء من أيوب هيجه اكثر وزاد سرعته يضاجع فم أيوب. دموع أيوب ما وقفت ودقات قلب عوف زادت وانفاسه علت الى ان قذف عوف سائله بفمه و الاخر بلع سائل عوف قبل حتى يقدر عوف يقول العكس فتح فمه بأوسعه يأكد لعوف بكل فخر اللي سواه. ضحك الاخر بقهقهه، وربت على شعر أيوب يثني عليه "شاطر" رضى عوف وثنائه عليه ومدحه له خلاه نوعا ما يحس بنوع جديد من الفخر بنفسه

"همم نسيناك" قال عوف لأيوب اللي همهم وارخى راسه على فخذ عوف .عوف مال بجسمه باس أيوب قبله سريعه . مد انامله لقضيب أيوب اللي واقف وقفة شرف. صلب ومن هيجانه باقي عليه نقطه ويوصل أيوب للداهيه اللي حاسب حسابها . لمس عوف عضو أيوب بأصابعه وابهامه على فتحة قضيبه حركها بشكل دائري حوليها وتأوه أيوب وهو يمسك ايد عوف ويضغط عليها بقوه.

قريب لكن بعيد.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن