هي قسمه وانت ما مقسوملي
ذيج دامت حتى هاي تدوملييالخذوك ادعيلي برويحت حلال
الله يستر باجر شمضمومليمنوكالك انه رااح ازعل علييك
لا وحقك الزعل مو ثوبي..وحتى لو ثوبي واريد ازعل عليك
راح البسه لخاطرك مكلوبي..____________
طلعت شهكة مني وصحت ..
ملاك : ضيغم..
خزرني وفتح سبيكر ، صار هدوء ماكو صوت كانما انسد، ظل ساكت مترقب اباوع على جف ايديه يرجف عاكد حاجبه وعركان رغم الجو ثلج عندنا والغرفة باردة ..
رجع الصوت واسمع نغم تكول..
نغم : عذريني حبي هذا اركان واسلوبه الزفت تعرفيه من يضوجوه الجهال شلون لسانه زفر الو ملاك وينج؟
مدلي الموبايل اخذته منه باوعت بعيونه وتفاديت نظرته المليانه شك باوعت ليكدام وهو ظل واكف فوك راسي ماسديت السبيكر جريت نفس وكلتلها.
ملاك : شوكت يغير اسلوبه وياج ؟
نغم : مايغيرة عوفج منه المهم انتِ لا تبجين ولا تأذين نفسج هي زائدة دودية تسويها بربع ساعة وتكوم..
هالمرة خلت بالي بنت الاوام ماعرف منو بيه زائدة دودية اندمجت وياها بالموضوع حتى لايحس علينا..
ملاك : شوكت عمليتها ؟
نغم : بس يتأكد الدكتور من السكر مالتها يستقر يحدد موعد..
عرفت تقصد ماما جريت نفس وكلتلها..
ملاك : بالي يمها ومشتاقتلها..
حجيتها من صدك مو مجرد مجاراة للحديث وتصليح للموقف..
نغم : هي هم مشتاقتلج وبالها يمج بس تكول مادام يم ضيغم مأمنه عليها..
رفعت عيني باوعتله على نفس وكفته رجعت دنكت وهمست..
ملاك : والنعم منه ما مقصر ويايه بشي..
نغم : الله يديمكم حبيتي يله اروح الجهال ثبروني اخذي راحتج
ملاك : الله وياج سلميلي..
نغم : يوصل..
سديته وخليته بصفي على السرير خليت ايدي على عيوني فركتها اريد الرجفة من رجلي تروح مدري شعور الخوف سيطر عليه لو الاشتياق وصوته الكطع نياط كلبي..
حسيته كعد بصفي وخرت ايدي باوعتله جان عاكد حاجبه ، جر نفس وهمس..
ضيغم : اسف تعديت على خصوصياتج بس صوتج جان عالي فتحت الباب الخارجي واسمعج فكرت يعني واسف مره ثانية لان هيج فكرت بس بعد تدرين رجال وعقله يكوم يصورله اشياء ماموجودة..
ملاك : لا عادي ماصار شي حقك واني غلطانة لان بالغت بردة فعلي ويمكن لان مشتاقتلهم هيج سويت.
أنت تقرأ
دارت الدنيا لتدق طبول قلبي
Romanceانا أبنتكم أطرق أبوابكم وأي باب يمكنني البوح لها عما في داخلي.. الى من اروي حكايتي البتراء التي شيعتها قبل ان اعيشها وعشتها بمخيلتي عمياء صماء بكماء. ابتساماتي الحذرة خوفي المبرر ضوضاء يمزق ما بداخلي.. متعطشة للأرتواء بك ومنك ... ايها الحنين أين...