📌رواية "انت لست اختي" 📌
بقلم🖋 "R&K"📌تتمة الفصل 11📌
شاف فيها مزيان ونطق ببرود عكس البركان لي فيه لداخل
ازاد: واخة...اتعرفي الغلط لي كنتي غاديري(مشا لبيتو ورجع معاه ملف وحطو قدام نبيل) هاك اعمي تشوف لمن باغي تعطي بنتك(شاف فاسيل) انا هادشي كامل كانديرو لمصلحتك، ولكن هادي اخر مرة نتدخل فحياتك لي بغيتي ديريه ديريه(شاف فعمو) عمي الله يكثر خيرك كبرتيني وتهليتي فيا وقريتيني، ولكن صاف تانا خاصني نستاقر فحياتي، الخدمة راها عندي الحمد لله وتا الدار، واليوم انا غادي نرحلنبیل : ستنی اولدي نشوف هاد الملفات ونتفاهمو
بقا کایشوف فالملفات لي عامرين بتصاور فراس مع البنات ومن بار للبار ، ولكن اهم حاجة التخرویض لي كان فيهم والتزوير وممكن يكون تاداخل فتبييض الاموال وتجارة المخدرات رفع فيه راسو وحجبانو معقودين
نبيل: سي فراس ماعندنا بنات للزواج ، تقدر تتفضل
اسيل : بابا اش كاتقول ؟؟؟
نبیل : هاد السيد مخروض ونصاب( عطاها الملف ) هاكي تشوفي بعينكفراس حط راسو فالارض وخرج من الدار بلاما يرجع يشوف فيها...كيفاش غايقدر يحط عينو فعينها وهو اكبر نصاب ومخروض فالدنيا...اما اسيل بقات فيها الشمتة والهضرة المسمومة لي رمات على ازاد ، حطات الملف وشافت فخوها كيما كاتعتابرو
اسيل : سمحلي اخويا ازا...
قاطعها : عمي الى كانت شي حاجة مازال قولها ، خاصني نجمع حوايجي
نبيل : مالك اولدي على هاد الحالة ؟ علاش باغي تمشي، اسيل راك عارفها، كاتبقى عزيز عليها
آزاد : صاف اعمي خاصني نبني حياتي تانا ، راه كبرت
نبيل : اش نقولك اولدي دير لي ترتاح فيه ، وبابي مفتوح ليك فوقما بغيتي ، واجي تزورنا ، ماتتعطلششد القبضة ديال يدو وتكلم عادي: کون هاني اعمي ، تا انت مرحبا بيك عندي فاي وقت
طلع لبيتو بالزربة وراسو طايب بقوة المشاكيل، واش يتلاها مع اسيل لي غاتحمقو، ولا مع اكثر قضية شاغلة ليه بالو هاد الاشهر الاخيرة، تبعاتو اسيل تاهي كاتجري ودخلات عليه ، لقاتو کایجبد الفاليزة باش يعمر فيها حوايجو. حسات بغصة فحلقها ولكن قوات راسها
اسيل : صاف غاتمشي ؟ ( لا رد ) آزاد الى غاتمشي بسبابي فطلبت منك السماحة عافاك بقا معانا ( تغرغرو عينيها ) عافاك اآزاد ماتمشيش ( لقاتو کایسد الفاليزة ديالو وبدات تبكي ) عافاك اآزاد بلييييز هء هء بقا معانا
أنت تقرأ
انت لست اختي
Romanceولئن يسألنك عن الحب ... حدثهم عني...عن فتاة أعطت اکثر مما حمل كتفاها الهزيلان...حبي له من ماء...وقلبه من نار...كلما منحت فؤاده العشق ... لم اتلقى الا الدخان...فاذا عينا يعقوب من الحزن على يوسف...فماذا اقول عن قلبي الذي انفطر ؟ كيف لمعشوقي أن يطفئ له...