انت لست اختي13

169 7 0
                                    


‎ 📌رواية "انت لست اختي" 📌
‎ بقلم🖋 "R&K"

‎📌الفصل 17📌
‎تکات شوية على الحيط وبدات تفکر فحياة الرفاهية لي كانت عايشة فيها والاب ديالها وخوها لؤي لي كان دیما کایرسم البسمة على وجها، غمضات عينيها بمحاولة منها باش تنعس

‎كان جالس كاياكل فالكوزينة والدغمة كاتهبط غير بزز، حط الملعقة وحط راسو على يدو وكايفكر، فعقلو الاف ديسكات لي مرونين ليه مخو، ولكن لي شاغل بالو اكثر اسيل، ماباغيهاش تكرهو، عارفها حساسة وباها عزيز عليها، الى بنادم قال عليه كلمة خايبة كاتحقد عليه وكاترد ليه الصرف، عساك هو لي كايخطط باش يدمرو، اكيد غادي تكون كارهاه دابا وماطايقاش تشوفو

‎ناض وغسل الطبسيل لي كان تاياكل فيه، حطو باش ينشف وتاجه لبيتو، حيد القميجة ديالو والسروال ولبس شورط رمادي قصير، تكا على ظهرو وكيف العادة مكايجيهش النعاس، حل تيليفونو مراقبها من الكاميرة لي فداك البيت، كانت متكية ومعنقة راسها ومرة مرة كاتنش على راسها بحكم الصيف والبيت ماشي مهوي، وقفات وحيدات التيشيرت لي كانت لابسة، قبل ماتحبدو كامل طفى تيليفونو وبالزربة ناض باش يشرب كاس الماء، حيت حركة بسيطة منها كاتهيجو

‎رجع تاني تكى وكايشوف فالتيليفون، ماقدرش يقاوم رغبتو فانه يشوفها ورجع تاني هز تيليفون لقاها جالسة غير بدوبياس، وجهو رجع حمر ومزير، اول مرة يشوف جسدها بهاد الطريقة، باغي يطفي التيليفون ولكن ماقادش، باغي يمتع عويناتو، الرجل صعيب يقاوم جسد المراة، كاتجذبو وكاتحمقو، اما فحالة ازاد، فرا المفعول مضوبلي حيت هادي حبيبة قلبو، تكى على الجنب مراقبها كيف مزيرة بالصهد والريحة لي كاينة تماك، ضرو قلبو عليها ولكن مافيدو مايدير، ماقادش يغامر بانتقامو فسبيل الحب. داه النعاس وهو مراقبها من خلال الكاميرات

انت لست اختيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن