📌رواية "انت لست اختي" 📌
بقلم🖋 "R&K"📌الفصل 22📌
اسيل :کیفاش قد يقتل خوه من لحمو ودمو ... آنا معاك اآزاد فلي درتيه
ازاد : واش متأكدة ااسيل ؟؟؟ هادا راه باباك
اسيل : كان بابا | آزاد ( بنظرة حادة ) شنو بغيتي ندير ليك ، أنا واجدة لاي حاجة
آزاد : نتي تقدي ترجعي للدار ، ومهمتك الوحيدة الى سمعتي اي حاجة متعلقة بخدمتو او اي حاجة ضرورية قوليهالي وانا نتكلف
اسيل : اوك ( عنقاتو ) سمحلي حيت ضنيت فيك الغلط ( كاتبكي ) سمحليبقا ازاد كايشوف فيها بابتسامة وضمها لعندو وكايمشط ليها شعرها باصابعو
ازاد: ماشي مشكیل ، تانا کوکنت فبلاصتك تكون ردة الفعل ديالي بحالك
بعدات منو بشوية كاتشوف ليه فعينيه، اول مرة تشوف ازاد بنظرة غريبة، نظرة فيها بريق لي عمرها كانت فعينيها، عاد القرب لي عمرو كان بيناتهم حسات بالرجولة ديالو طاغية عليها، وسامتو يالله بدات تبان لها، حيت ديما كانت كاتشوف فيه نظرة الاخ لي كاتخليها دير حاجز بينو وبينها بتاسمات ليه وشدات وجهو بين يديها تاحس بواحد القشعريرة لي دازت فجسمو كامل
اسيل: انا غادا نرجع دابا ، بيناتنا التيليفون
آزاد ( بابتسامة خفيفة ) : اوك بالسلامةخرجات اسيل وهو يتكى على البيرو کایفكر واش هادشي لي دار صحيح ولا لا ، واش صحيح انه غايستعمل حب حياتو فاغراضو الشخصية ويعرضها للخطر ولا يعيط لها ويقولها خليك بعيدة، قاطع افکارو غیر صونيا لي دخلات عليه
صونيا : اوا اسي ازاد فين وصلتو ؟ شفتها خرجات
آزاد : مابقاتش خطر علينا...ولات فجنبنا
صونيا : كيفاش ؟؟؟ غادي تعادي باها على قبلك ؟؟
آزاد : اسيل بنت فاهمة وواعية ، اکید الى شي شخص كان فطريق ماشي هي هاديك غاتحاربو وخا يكون باها
صونيا : واخة اسيدي انشوفو فين غاتوصل فهاد الخطط ديالك
آزاد ( شافها لابسة ) : فين غادة ؟؟؟
صونيا : جاتني مهمة ضرورية ، خاصني نمشي، انغبر شي يامات، بيناتنا تيليفون واي حاجة حتاجيتيها انا هنا ههه
ازاد: شكرا اصونيا، بلا بيك عمرني كنت انعرف شكون قتل عائلتي
صونيا: داكشي جا بالصدفة اازاد، ربي ملي كايبغي يوري الحقيقة كايبينها عاجلا او آجلا، وانا عمرني ننسى خيرك
آزاد : صافي خودي راحتك ، أنا مازال انستنی المعلومات من اسيل ونشوف فين اونصلو مع نبيل، بغيتو يتمنى الموت ومايلقاهاش
صونیا : عن قريب غادي تحقق كلشي بغيتيهبتاسم ليها ازاد وماباغيش يدوي فالموضوع لي كايخصها تجاهلو بحالا ماسمعوش، حيت عارفو حساس عند صونيا، توادعو ورجع للخدمة ديالو يكملها
أنت تقرأ
انت لست اختي
Romanceولئن يسألنك عن الحب ... حدثهم عني...عن فتاة أعطت اکثر مما حمل كتفاها الهزيلان...حبي له من ماء...وقلبه من نار...كلما منحت فؤاده العشق ... لم اتلقى الا الدخان...فاذا عينا يعقوب من الحزن على يوسف...فماذا اقول عن قلبي الذي انفطر ؟ كيف لمعشوقي أن يطفئ له...