ياليتني لم اخلق _ البارت السابع و عشرون
(( بقلم // الكاتبه : شهد علي ))
_ حبايبي انشروا القصه حتى التفاعل يزيد
_ لا تنسون التصويت على القصه والتعليق بين الفقرات
_ متابعه لحسابي ✨❤️___________ الكاتبه : شهد علي ____________
ميار / خلصت المحاضره و طلعت كاعده امشي بالممرات و صاحني عبدالله
عبدالله / هاي انتي تفترين هنا و اني كلبت الجامعه عليج
ميار / بالبدايه سلمعبدالله / نسيت شلونج
ميار / الحمدلله شكو تدور عليهعبدالله / مو سند يريدج ترحين ويا النسوان لام هدى
ميار / شيسون النسوان رايحات اليوم مو بأجر نروح
عبدالله / مو سند يخاف من عمي على ساعه يغير رائيه
ميار / هاا خوش لعد امشيعبدالله / يله
ميار / و البنات هم يرحن
عبدالله / مينا بالسياره تنتضرنه و رسل راحت ويه سند
ميار / خوشو صلنا للبيت اول ما طبيت لكيت امي و حبوبتي و خالتي ام محمد و سوسن كاعدات
ميار / السلام عليكم
الكل / و عليكم السلامميار / سوسن شلونج
سوسن / هلا عيني الحمدلله انتي شلونج
ميار / بخير يمته ترحنسناء / هسه نروح جنه منتضريجن
مينا / انتضروني بس أبدل واجي
الحجيه / ماكو شتبدلين هاي ملابسج كلش حلوه
ام محمد / اي مينا حلوه ملابسج و احنه تره اتأخرنهسناء / لعد يلا نكوم
قفلنا البوب و رحنالهم طلعت النه ام هدى طببتنا للاستقبال
ام هدى / اهلا وسهلا زارتنه البركه
سناء / بعد عمري ام هداوي شلونج
ام هدى / بخير الحمدلله شلونج حجيهالحجيه / هلا يمه الحمدلله بخير
سلمنا عليهم و اني استأذنت منهم و كلت لاختها الصغيره تأخذني لهدى عفتهن و رحت لغرفه هدى لكيتها نايمه
ميار / هدى
هدى / همممم
ميار / ولج هدى
هدى / ميار عوفيني نايمه
ميار / كومي لا اموتج و علي
هدى / خيرج
ميار / كومي اجينه نخطبجطفرت من فراشها
هدى / شنوووو كولي و الله
ميار / ههه و الله كومي
هدى / عزا مو على أساس بأجر
ميار / حبيب گلبج مستعجل
هدى / يمه فدوه اروحله ولج غير تكليلي من الصبح علمود احضر نفسي اسوي حبشكلاتميار / هههه هو اني هستوني يله دريت
هدى / ياااا هسه منو جوهميار / امي و حبوبتي و ام محمد و البنات
هدى / هااا تدرين اني هسه متوتره خلي اكوم أبدل و انزل الهنميار / يلا عيني ام التوتر استعجلي
هدى / شلبس و الله حيرههدى طابه بنص الكنتور و تدور ملابس و طبت علينه مينا
أنت تقرأ
ياليتني لم اخلق
Mistero / Thrillerتتحدث القصه عن فتاة تأخذ الحياة امها ليعذبها أبيها ومرت أبيها ياترى ماذا سوف يحدث لها وماذا تخبئ الحياة لها ؟؟؟ تابعوا القصه