ايملي:انا خائفه
ديما:اذاً هل نعود؟
ايملي:كلا
ديما:اخرسي اذاً واتبعيني فحسب....تركتها تتذمر في مكانها و انطلقت قبلها تأكدت من ان لا احد موجود،،قمت بانزال قبعتي لتغطي جزء اكبر من وجهي وانطلقت اسير بهدوء،،قلبي بدأ بالخفقان اللهي لا اريد ان امسك شعرت ان نفسي قطع حتى وصلت الى الجهه الثانيه من الباب وخرجت و بمجرد ان خرجت بدأت بالهروله بسرعه الى الجانب الاخر من الطريق ثم دخلت بالشارع المقابل،،توقفت و انا التقط نفسي،،ثم نظرت الى ايملي و الابتسامه كانت على وشك ان تشق وجهي
ايملي:لقد نجحنا،،نحن لم نمسك
ديما:لنغادر لا يمكننا البقاء هنا
ايملي:ماذا عن زاك!؟
ديما:سأتصل به بمجرد ان نبتعد
ايملي:حسناً....سرنا قليلاً حتى وجدنا سياره اجره و قمنا بركوبها
ديما:اين انت!؟
زاك:لن اتي
ديما:لمااا؟
زاك:لقد رأني الاستاذ و انا احاول الخروج واللعنه
ديما:تباً
ايملي:ماذا هناك!؟
زاك:استمتعوا بدوني،،اشك في هذا لكن حاولوا ان تستمتعوا
ديما:لا تقلق سنحرص على ان لا نضيع و لا حتى ثانيه،،هل احضر لك شيء معي
زاك:كلا لم اعد ارغب بشيء
ديما:لا تتذمر،،هذا بسبب غبائك،،لو لم تدع الاستاذ يراك كنت ستكون معنا
زاك:حسناً حسناً انا لا اتذمر
ديما:الى اللقاء اذاً
زاك:وداعاً....اغلق و الانزعاج و اضح على صوته
ايملي:الن يأتي!؟
ديما:كلا،لقد امسك به احد الاساتذه....قامت بعبس وجهها باستياء
ايملي:هذا مؤسف
ديما:اجل،،لكن لايهم نحن في الخارج دعينا نستمتع باقصى ما لدينا....عادت لابتسامتها من جديد ثم بدأت تتراقص في مكانها
ايملي:اللهي انا متحمسه بشده
ديما:انا ايضاًمضت عده ساعات بالفعل و نحن مازلنا نتجول من محل لاخر دون ملل حتى لم نتذمر من التعب و لا حتى لمره
ديما:اذاً ما رأيك بهذا!؟....اجابت و هي جالسه تضع قدماً فوق الاخرى كأنها احدى ناقدي الازياء
ايملي:اممم،،لا اعتقد انه مناسب
ديما:لما يبدو لطيف بالنسبه لي
ايملي:انه طويل جداً و اكمامه عريضه....زممت شفتاي عابسه ايٌ ما كان ما اختاره لا يعجبها،،هل ذوقي سيء الى هذه الدرجه
ايملي:هيا جربي شيء اخر
ديما:لقد تعبت،،لاشيء يبدو مناسب
ايملي:لانكِ تختارين اشياء مثل هذه
ديما:ماذا اختار اذاً هذا ما اراه لطيف
ايملي:عزيزتي انتي لاتحتاجين لان تختاري شيء لطيف انتي بحاجه الى شيء مثير
ديما:مثير!؟
ايملي:اجلسي فحسب....وقفت من مكانها وذهبت تبحث بين الملابس،،عادت ومعها قطعه قماش حمراء اللون وقفت امامي وفتحتها
ايملي:تن ترااا
ديما:ما هذا!؟
ايملي:فستان
ديما:فستان!؟هل تدعين لهذا فستان!؟.....حرفياً لقد كان عباره عن قطعه قماش تكشف اكثر مما تغطي،،لا يوجد اكمام،،قصير عفواً كلمه قصير ربما تضلمه،،و الاهم من هذا انه احمرر الا تعلم اني لا احب الاحمر
ايملي:خذيه جربيه
ديما:كلااا
ايملي:هيااااا،،سيبدو رائعاً عليكِ ثقي بي،،خذيه جربيه
ديما:انا حتى اشك انه سيدخل بيدي يبدو صغير جداً
ايملي:سيدخل لا تقلقي سيبدو جالساً مع جسدك
ديما:هوووف الا يوجد لون اخر على الاقل
ايملي:هل جننتي الاحمر هو رمز الاثاره،،توقفي عن التذمر و خذيه....قامت بعدها برميه عليَّ ودفعي بجهه غرفه الملابس،،سمعت هاتفي يرن،،توم،،هذا ليس وقته الا يرى ان الساعه تقارب على الثالثه ليلاً الا يقول ان الناس نائمه تجاهلته وبدأت بتغيير ثيابي لكنه هل يتوقف كلا بالطبع،،من يراه الان لا يصدق انه لم يكن يرغب بالمجيء الى الرحله و لايصدق انه حتى البارحه في المخيم هو لم يكن يتحدث معي كأن تعويذه القيت عليه ،،،قمت بارتداء الفستان و عليه الاعتراف هي حقاً تمتلك ذوق في هذه الاشياء يبدو ساحر احببته،، لكنه ما زال يكشف اكثر مما يغطي،،خرجت وانا اسير كالعارضات حتى وصلت اليها ثم ابعدت شعري بغرور الى الخلف،،نظرت لي وعلامه الصدمه على وجهها ثم قامت بالتصفير
ايملي:لقد اخبرتك،،عليكِ شرائه انتهى
ديما:لكن مازلت لا اعلم،،اعني اين سأرتدي فستان كهذا بحق الجحيم
ايملي:امم لا اعلم،،لكنه سيأتي وقته صدقيني،،سيكون من المؤسف ان تضيعييه
ديما:هوووف....سمعت هاتفي يرن من جديد
ايملي:من!؟
ديما:توم،،انها خامس مره الا يمل
ايملي:لما لا تُجيبين ربما يكون شيء مهم
ديما:ان الوقت متأخر
ايملي:بالضبط....بقيت انظر لها و اللعنه،،حملت الهاتف بسرعه و حاولت الاجابه بصوت ناعس
توم:اهلاً حبيبتي
ديما:اهلاً،،هل هناك خطب ما!؟
توم:هل ايقضتك!؟
ديما:همم
توم:كلا لاشيء،،اذاً انتي نائمه!؟
ديما:اجل
توم:اين!؟
ديما:اين!! في الغرفه طبعاً
توم:همم،،اين بالتحديد!؟....قمت بتعديل صوتي قليلاً
ديما:على السرير،،اين برأيك! هل هناك خطب ما!؟
توم:كلا كلا،،كل ما في الامر اني اجلس على السرير الان لكن لا يبدو بأنكِ نائمه هنا....قمت ببلع ريقي اللهي،،اللهي،،و اللعنه
ديما:يمكنني ان اشرح لك
توم:ماذاا!!؟
ديما:سأخبرك بما حصل،،نحن خرجنا للتسكع فحسب
توم:عشر دقائق وتكوني هنا و الا
ديما:عشر دقائق!!!؟ انا حتى لن الحق ان اجد سياره في عشر دقائق
توم:هذهِ مشكلتك لكي تعرفي كيف تتسللي الى الخارج من جديد
ديما:لكنـ
توم:انهيت ما عندي اذا لم اجدكِ امامي خلال عشر دقائق سأبدأ بالفعل باتخاذ الاجرائات اللازمه
ديما:لكن حقاً لايمكنني الوصول خلال عشر دقائق
ديما:مرحباً!؟
ديما:تووم،،لقد اغلق الخط
ديما:احملي الاغراض بسرعه لنذهب
ايملي:ماذا هناك؟
ديما:لقد كشف امرنا،،بسرعه يجب ان نعود
ايملي:ماااااذا!؟كيييييف!؟.....ومن شده استعجالي وخوفي انا لم اغير ملابسي بل اسوء لقد ارتديت ملابسي القديمه فوقها،،دفعت الحساب فوراً وخرجنا راكضتان قطع نفسنا حتى وصلنا،،فتحت باب الغرفه ببطء شديد،،كانت الغرفه مظلمه بشده،،فتحت الضوء ودخلت انادي
ديما:تـ،ـوم!؟....ذهبنا للداخل لكن لم يكن هنالك احد،،تنفست الصعداء و رميت نفسي على السرير
ايملي:ماذاااااا تفعلين!!!؟
ديما:ماذا!؟
ايملي:و اللعنه اذهبي واخبريه اننا عدنا بالفعل
ديما:نحن هنا بالفعل لم يعد الامر مهم
ايملي:ماذا اذا قام بكتابه مذكره او شيء بشأننا!،،ربما اخبر المدير بالفعل
ديما:ايييملي لا تقلقيني
ايملي:لكن الامر مقلق بالفعل،،و نحن عدنا الامر لايستعدي ان نعاقب بسببه....نوعاً ما انها محقه
ديما:حسناً سأتصل به....رن مره مرتان،،لا استجابه
ايملي:و اللعنه قفي اتصلي به بالطريق....قامت بجري من على السرير ودفعي الى الخارج،،سرت بسرعه الى الخارج،،واللعنه اين سأجده انا حتى لا اعلم اين هو!!بقيت اتصل مراراً دون فائده حتى تذكرت..404..لقد قال ان هذا رقم غرفته صحيح اتجهت الى هنالك فوراً،،تأكدت من عدم وجود احد بالممر و نزلت راكضه من المصعد طرقت الباب بقوه،،لكنه لم يخرج،،هيااا و اللعنه،،سمعت صوت من الداخل،،فتحت الباب،،كان يرتدي ملابس منزل و شعره مبعثر كأنه استيقظ للتو حامل بأحدى يديه كوباً،،اخذ رشفه من القدح ثم تحدث بملل
توم:ما تعريف العشر دقائق لديكِ!؟....ثم استدار داخلاً الى الغرفه تنهدت ودخلت خلفه مغلقه الباب
ديما:لقد اخبرتك اني لا استطيع الوصول بعشر دقائق....جلس على السرير ممداً
توم:لما اين كُنتي!؟
ديما:وسط المدينه
توم:وسط المدينه!!!!؟ الهي لم اعتقد هذا البعد
ديما:هل اخبرت احدهم!؟....اومأ نافياً
ديما:هل ستخبر احدهم!؟....بقي صامت ينظر لي
ديما:هل ستتم معاقبتنا!؟
توم:معاقبتنا!؟اممم لا اعتقد لست مهتم بأمر ايملي....جلست الى جانبه على السرير
ديما:لقد تصالحنا للتو لا اعتقد انك تريد ان تعاقبني و تجعلنا نتشاجر مجدداً!
توم:لا تخلطي الاشياء هذا الامر متعلق بالمبادء لقد قمتي بخرق القوانين
ديما:هل القوانين تتضمن الدخول الى احدى غرف الطالبات دون استأذان!؟....قام برفع احدى حاجبيه
ديما:اخبرهم بأني خرجت و سأخبرهم انك دخلت لغرفتنا دون استأذان
توم:و ما الدليل
ديما:همم!؟
توم:ما الدليل اني دخلت الى الغرفه
ديما:و ما الدليل اني خرجت
توم:يمكنني ان اطلب كاميرات الامن
ديما:اووه كاميرات!؟لابد انك تتحدث عن التي قامت بتسجيل دخولك ايضاً....حاولت ان اكون ماكره و وضعت قناع الثقه على وجهي ايضاً لن اجعله يستغلني انا اعلم هذا انه يفعل كل هذا لكي يطلب مني شيئاً في الاخير لقد حفظته
توم:انا لا اعتقد هذا
ديما:تعتقد ماذا!؟
توم:انها قامت بتصويري
ديما:لما هل انت شبح ام لديك قدره على الاختفاء!؟....تحدثت مستهزئه لن اجعله ينال مني
توم:كلا لكن انا حقاً لم اكن هناك لتصورني....اجاب و الثقه تملأ وجهه،،ثم عاد لاحتساء ايٌ ما كان يشربه
ديما:ما الذي تعنيه
توم:اعتقد ان ما اعنيه واضح،،انا لم اكن هناك....بقيت انظر له بشك
ديما:لقد اخبرتني انك هناك عندما اتصلت
توم:اااه،،اللهي كم يسهل خداعك....بقيت انظر له صامته
توم:الا تعلمين!؟ انا لم اكن اعلم انكِ فالخارج شعرت بالملل لذلك كنت اريد ان اعبث معك فحسب كنت اعني انني هنا على السرير ولكنك لستِ بجانبي فأتضح انكِ حقاً فالخارج....اااااا انا احترق من الداخل ااحترق،،تنهدت بغضب كم انا غبيه،،بدأ هو بالضحك
توم:انا لا اصدق ان الامر سار عليكِ،،بحق الجحيم الم تفكري حتى كيف يمكنني الدخول هناك
ديما:لا اعلم فكرت انك الاستاذ
توم:اذاً يمكنني الدخول لاي غرفه بهذا الفندق الكبييير،،و اللعنه ما المنطق الذي تمتلكيه
ديما:اااااا تباً،،....بقي يضحك على وضعي....حسناً فقط اختصر ما الذي تريده....رفع كتفه بملل
ديما:لابد انك تريد شيئاً ما
توم:ليس حقاً
ديما:اذاً لما فعلت هذا!؟
توم:حبيبتي حرفياً انا لم افعل شيء كل ما في الامر اني لم استطع النوم بقيت اتقلب بمكاني ففكرت بان ازعجك قليلاً....بقيت انظر له بشك
توم:حسناً لأثبت لكِ حسن نيتي انا سأتغاضى عن الامر....انطلقت بوجهه فوراً
ديما:حقااً!!؟....اومأ موافق....انت افضل شخص في العالم هل اخبرتك من قبل كم اني احبك....اومأ نافياً و هو يعبس وجهه،،فتحت يدي لكي يقترب وقمت باحتضانه بقوه
ديما:حسناً اذاً احبك بشده...ابتعدنا بعد لحضات،،قام بأعاده شعري الى الوراء ثم تحدث
توم:اذاً ما الذي فعلتيه؟اين ذهبتي!؟
ديما:لا شيء حقاً تسكعت ببعض المحال و قمت بشراء الكثييير من الاشياء....تحدثت وانا افتح يداي على وسعها
توم:ماذا بعد!؟
ديما:لاشيء يذكر فقط هذا
توم:اممم لكن اليس الوقت متأخر جداً للتسوق
ديما:كلا لقد كان المكان ممتلئ بالناس وكنا نستمتع لذلك لم نشعر حقاً بالوقت....اومأ متفهم....لكنك قمت بمقاطعتي ولم تجعلني اكمل تسوقي....قمت بعبس وجهي بأسى
توم:اوه،،انا اعتذر انستي،،لم اكن اعلم انكِ في وسط المدينه....تحدث وهو يؤكد على وسط المدينه
ديما:لقد كنت اجرب فستان جميل لاول مره حتى اتصلت،،لقد تلخبطت بالكامل حين تحدثت معي حتى اني لم اخلعه....بدأ بالضحك
توم:جدياً!؟....اومأت له بخيبه
ديما:انا حتى ارتديه الآن انظر....قمت بأنزال ملابسي من فوق قليلاً حتى ظهر قماش الفستان....انفجر ضاحكاً فوراً
ديما:انا حتى لم اعد استطيع التنفس....بقي يضحك....دون اعاره مشاعري لاهتمام حتى قمت بضربه بشده على كتفه
ديما:توقف،،كل هذا بسببك....استدار واضعاً القدح على الطاوله جانبه
توم:حسناً انا اسف،،انا حقاً لم اكن اعرف انكِ كنتي....لم يستطع الاكمال عاد الى الضحك من جديد،،وضعت الوجه الجاد حتى توقف،،اقترب مني اكثر ثم عاد يعبث بشعري من جديد
توم:حسناً حسناً هذه المره انا حقاً اعتذر....بقيت صامته دون ان اتحدث بشيء ثم قمت بزم شفتاي
توم:اذاً هل يمكنني رؤيته!؟....اومأت له نافيه
توم:لما!؟
ديما:انه فستان سهره
توم:اذاً!؟....قام بانزال يده لكي يعبث بيداي
ديما:ادعوني الى سهره ما و سأرتديه عندها
توم:اااوووه،،فهمت،،اذاً لايمكنني رؤيته....اومأت برأسي مؤكده
توم:هذا مؤسف كنت ساحب رؤيته كيف يبدو عليكِ.... كلمه واحده فقط"مخادع" طريقه كلامه،،نبرته،،و حركات يده،،كلها تحاول اغرائي انه يتعمد هذا،،لن انخدع ولن اسمع له لذلك بقيت صامته
توم:انه بني اليس كذلك!؟....اومأت نافيه
ديما:كلا انه احمر
توم:حقاً!!؟،،كيف رأيته بني اذاً....رفعت كتفي بتساؤل
توم:هل تعلمين،،ان الاحمر هو لوني المفضل....ابتسمت فوراً،،اللهي
توم:ماذا!؟
ديما:جدياً!؟
توم:اقسم....نظرت له بشك هل هو جاد الا يقول هذا فقط ليقنعني
ديما:هذا غريب
توم:لما!
ديما:لا اعلم،،اعتقدت،،لا ادري،،تبدو كشخص سيقول انه يحب الاسود....ابتسم ضاحكاً على كلامي
توم:انا احب الاسود،،لكن الاحمر هو لوني المفضل....املت رأسي بتعجب ثم تمتمت
ديما:غريب
توم:دعيني اراه
ديما:كلا
توم:لما!؟....استغرق الامر مني بعض الوقت لأجيب
ديما:انه فاضح
توم:هل هذه مشكله!؟....تنهدت
ديما:انا اعلم بالضبط اين سينتهي هذا اذا قمت بخلع ملابسي الآن الامر لن يقتصر على الفستان فحسب
توم:هل هذه ايضاً مشكله!؟
ديما:ان الوقت متأخر عليه الذهاب....وقفت من مكاني اغادر
توم:الا ترغبين بي!؟
ديما:لا تقلق سابعث لك صورتي حين ارتديه
توم:انتي تعلمين جيداً ان ليس هذا ما اريده
ديما:ربما عندما نعود....قام برفع احدى حاجبيه،،بقي صامت لبضع لحضات ثم تحدث
توم:لا بأس ،،لكن ابقي هنا الليله ايضاً،،غداً سنغادر سأشتاق لكِ
ديما:لكنـ....هو حتى لم يجعلني اكمل قام بسحبي اليه و وضعي الى جانبه،،استسلمت اعني هو ليس بحاجه ليحاول كثيراً منذ ما حدث البارحه و انا حقاً لا اريد الابتعاد ايضاً لذلك لم اعترض وكأني اجرؤ،،قمت باحتضانه بدوري ليسترخي جسدي بالكامل وانا بين ذراعيه ممده الى جانبه محتضنه اياه بقوه وكأنه سيهرب...———————————————————————
كيفكم مشتاقتلكم
محد اشتاق!؟ ما افتقدتوني!؟
قبل فتره كنت بصفي الملاحضات ومن زمان كان عندي هاي الفكره-هذا البارت كان من ضمن القصه لكن بعد ما كملته بوقتها حسيته زايد و بدون هدف لذلك اختصرت الموضوع وحذفته 😅-
بس احس ما اعرف سويت شوي تعديلات عليه وقررت اني انزله للتسليه فقط و حتى يبقى هم ذكرى من ضمن القصه و هم تشوفوه 💕
أنت تقرأ
My Teacher
Ficção Adolescenteديما فتاه في الثامنه عشر من عمرها تكره المدرسه اكثر من اي شيء اخر في حياتها لكن كل شيء يتغير في سنتها الاخيره في الثانوية بسبب استاذها تومس غروجر ماذا سيحدث ؟