تشرق الشمس لتُعلن عن بدء يوم جديد
استيقظت وانا انظر للسقف الساعه السادسه مازال الوقت مبكرا اشعر باكتفاء من النوم هذا غريب لااشعر برغبه بالنهوض هل شعرتم بهذا من قبل رغبه بالاستلقاء فحسب دون فعل شيء دون التفكير بشيء فقط الابتعاد بقيت مستلقيه فقط انظر الى الا شيء الا ان قاطعني دخول ايرينا،،اسفه هل قلت دخول اقصد اقتحام ايرينا وهي تصرخ من اجل ايقاظي كانت تصرخ وكانها تريد ايقاظ شخص ميت حتى مكافحه المخدرات كانوا سيراعون قليلا
ايرينا:ديما هيا استيقظي ستتاخرين....نظرت لي بغباء ثم ابتسمت....هل انتي مستيقظه!؟....حسنا يجب ان تبتعد الان عن وجهي والا قتلتها رميت الوساده بقوه على وجهها بغضب
ديما:واللعنه ايتها الحمقاء هل هذه طريقه لايقاظ احدهم ان قلبي سيسقط من الخوف
ايرينا:وما ادراني انكِ مستيقظه كل يوم حبالي الصوتيه تقطع وانتي لاتستيقظين حمقاء،،على ايه حال اخبريني لما انتي مستيقظه مبكرا
ديما:لا شيء فقط اشعر باكتفاء من النوم
ايرينا:حقا هل هذا السبب ام هناك شيء اخر ها ها.... بدأت تحرك حواجبها لاعلى والاسفل نظرت لها بغباء مالذي تقصده هذه الحمقاء
ديما:ماذا!؟....اتت وجلست بجانبي على السرير وهي تحتضن الوساده الابتسامه على وشك ان تشق وجهها
ايرينا:لا اعلم ربما شخص ما يجعلكي تستيقظين مبكرا....توقف وجهي عن العمل لعده ثواني ثم بدأت استوعب ماتريد قوله
ديما:اللهي ايرينا حبيبتي هل انتي حمقاء
ايرينا:اخرسي ولاتكذبي علي هيا
ديما:اكذب ماذا بالطبع كلا ثم لايوجد شيء اسمه ان استيقظ من اجل شخص ما يوجد عدم النوم من اجل شخص ما....نظرت لي وفمها مفتوح انا لا اعلم كيف لها ان تكون اختي الكبيره
ايرينا:لايهم اذاً لايوجد شخص بحياتك....نظرت لها و انا على وشك اطلاق ليزر من عيني نظرت لي بخوف
ايرينا:حسنا حسنا فهمت اللعنه يالي من غبيه بالطبع من المجنون الذي سيقترب منكي وانتي مخيفه هكذا....كنت على وشك قتلها لكنها هربت بسرعه مغادره الغرفه يالها من مزعجه لا اعرف كيف هي اختي الكبيره اقسم انها كالاطفال مع هذا مازلت احبها اختي اللطيفه نظرت للساعه انها السابعه والربع مازال لدي بعض الوقت قمت بتبديل ملابسي ورفعت شعري ونزلت ودعت امي وخرجت الجو كان لطيف احببته وصلت لباب المدرسهو رأيت ايملي على وشك الدخول ذهبت راكضه اليها وقفزت فوقها
ايملي:واللعنه ظهري ما بكي
ديما:ماذا الا يحق لي انتي تقفزين علي وتحتضنيني طوال اليوم كالغوريلا
ايملي:من الغوريلا ايتها الخنفساء اللعينه
ديما:انتي هل ترين احد غيرك احدثه
ايملي:انزلي انزلي
ديما:لااريد....ثواني واسقطتني على الارض اللعينه،،امسكت ظهرها وهي تمثل الالم
ايملي:واللعنه انتي ثقيله ظهري انقسم....وقفت وانا انفض الغبار الوهمي
ديما:فقط لعلمك انا اخف من الريشه
ايملي:اجل اجل هذا صحيح بقره
ديما:ااا كيف تجرؤين موتي بقهرك لان اخبرك ماذا حدث معي البارحه....نظرت لي باستهزاء ثم قالت
ايملي:ماذا هل حلمتي بشيء جديد
ديما:كلا لقد كنت انوي اخبارك ما حدث بيني وبين زاك لكن غيرت رأيي الان موتي من الفضول....اخرجت لساني لها وذهبت راكضه للصف جلست قليلا ثم اتت بعدي بثواني
ايملي:ديما حبيبتي
ديما:لا
ايملي:فقط اسمعي
ديما:كلا....لقد قامت بلف فمها تفكر انا حقا احب ذلك
ايملي:لكن انا احبك
ديما:لاتحاولي
ايملي:ايتها البقره الحمقاء اللعينه ستخبريني الان ما حدث والا سادفنك....رائع والان الجميع ينظر لنا
ديما:حسنا لكن بشرط
ايملي:ماذا
ديما:ستعوضيني بطعام فيما بعد
ايملي:حسنا حسنا تحدثي الان....كنت على وشك التحدث لكن دخل مدرس الرياضيات ها ها يجب ان تشاهدوها وهي تنظر له انها على وشك قتله مرت الحصتان على خير رن الجرس اخيرا سيرتاح عقلي قليلا امسكتني ايملي من يدي وهي تسحبني للكافتريا وهي تحثني على اخبارها،،تحدثت معها عن كل شيء حتى قامت باجباري باخبرها عن كل التفاصيل
ايملي:اااه يالكي من محظوظه ان زاك وسيم جدا لا زلت لاافهم لما لم تقبلي على مواعدته اعني واللعنه هل سبق و رأيتي خط فكه عيناه لاتدعيني اتحدث عن جسده انه شيء اخر
ديما:انتبهي لعابك سيسيل
ايملي:ماذنبي انه حقا وسيم
زاك:من هو الوسيم،،اهلا فتيات
ديما:اهلا....اخذ كرسي وجلس لجانبنا
زاك:اذاً من هو الوسيم
ايملي:انه انت واللعنه كيف تجرؤ ان تكون هكذا....ابتسم زاك كالاحمق وهو يغطي وجهه
زاك:اوه لاتحرجيني انا لست كذلك اعني انا وسيم بالطبع لكن ليس لهذه الدرجه انتي تبالغين
ايملي:بلا صدقني عليك ان تشارك في مسابقه جمال انا متاكده انك ستربح الفتيات سيقفن في طابور لروئيتك
زاك:اااه توقفي،،كلا امزح اكملي ان هذا يعجبني
ديما:احم انا هنا ايملي اذا توقفتي عن مغازلته هل يمكنك اعطائي ماتبقى من وجبتك اذا كنتي لاتريديه
ايملي:كلا يا مفسده اللحظات انها وجبتي لقد تناولتي وجبتك لذا كفي عن التذمر واجلسي
ديما:هذا غير عادل انها امامك منذ ساعه ولم تاكليها
ايملي:انها وجبتي اتناولها متى ما اشاء....حاولت مد يدي لاخذ القليل لكنها ضربتني على يدي واخذت وجبتها وتناولتها كلها بلقمه واحده كان زاك يبتسم وهو يرانا نتشاجر اشعر بالشفقه لانه يجلس بيننا
زاك:اذاً مالذي جعلكما تذكران وسامتي اثناء حديثكم....حسنا من اين اتى هذا لقد اختنقت بالفعل و بدأت بالسعال قام باعطائي ماء لكي اهدء كنت على وشك البدء بالتحدث وانا احاول التبرير
ايملي:لاشيء ديما كانت تخبرني ااااه....ضربتها بشده على قدمها من الاسفل و بدأت بارسال اشعه الليزر لها ساقتلها واللعنه اذا اخبرته اني اتحدث مع صديقتي عن الخروج معه سيعتقد اني مجنونه يائسه غير مصدقه ان هناك من خرج معي خاصه وانه لم يكن موعد قمت بارسال اشارات لها اتوعد بها ولحسن الحظ زاك كان مشغول بها
زاك:مابك هل انتي بخير
ايملي:اجل،،لاشيء لاشيء فقط ضربت قدمي بالطاوله كنت احاول القول ان ديما كانت تتسائل لما لم تراك اليوم لذلك ذكرناك بحديثنا لما تاخرت بالمجيء....قامت بعدها بارسال نظرات توعد بي اوبس يبدو اني حقا المتها
زاك:اوه حسنا مدرسه الفيزياء التصقت بنا لذا اضطررت للتاخر الى ان تخرج
ايملي:اوه....رن الجرس معلن بدء الحصه الثالثه افترقنا عن زاك ودخلنا للصف ثواني ودخل بعدها استاذ الكيمياء اللعنه لقد نسيته شكله يبدو لطيف اليوم شعره نازل للاسفل مغطي عيناه يرتدي نظارت
ويرتدي قميص فوقه بدي طويل الاكمام اللعنه هل هذا شكل مدرس يبدو كالاطفال القى التحيه علينا و اخذ موقعه بعدها سمعت صوت احد الطالبات،،و ها قد بدأنا
الطالبه:استاذ يجب ان تدخل للسجن..نظر لها بغير فهم
توم:عفوا !
الطالبه:تبدو لطيف يجب ان يمنعوا الرجال الوسيمين من التدريس هذا خطير....قمت بقلب عيناي بملل،،قام بالابتسام لها
توم:حقا لم اكن مقتنع بنفسي اعتقدت اني ابدو سيء اليوم....نظرت له بفاه مفتوح هل هو جاد بالتحدث بهذا قفزت طالبه اخرى تتحدث من مكانها بدلع مبالغ
طالبه2:كلا كلا استاذ انت تبدو وسيم بحق انا حتى لا اعرف هل علي الانتباه عليك ام للدرس
توم:لسوء حظكم اذاً انا مدرسكم
طالب:سوء حظ ماذا انظر يا استاذ الجميع حضر الدرس درسك الوحيد الذي يحضره الجميع حتى الاغبياء اتوا لينظروا لك....قام بالابتسام اكثر اللعنه انه مستمتع بالمديح كانه طفل حصل على لعبته اي استاذ يحب مديح كهذا اي مديح انه تحرش لم اكن مخطئه عندما ناديته بالمنحرف كان على وشك التحدث لكن شيء ما دفعني لفعل هذا قبله،،اعتقد انه غبائي
ديما:الن ناخذ الدرس ام سنضل نتحدث عن وسامتك المفرطه....لقد سمعت تحدث الطلاب عني احدهم قال اني مفسده للمتعه انه محق منذ متى وانا اهتم للدروس كان هذا مثالي لكي يضيع الدرس على كلً تحدثت وانتهى الامر نظر الي الاستاذ وتنهد بخفه ابتسم ونظر للطلاب
توم:يبدو انها غير مقتنعه بكوني وسيم ما رأيكم؟....بدء الجميع بالحديث احدهم يقول اني عمياء والاخر يقول اني اغار واخرون يخبروه ان لا يستمع،،اذهبوا للجحيم جميعكم
لايت:استاذ الامر لايتعلق بك لكن ديما فتاه مميزه لها معاييرها الخاصه....نظر الاستاذ له ورفع احد حاجباه
توم:حقا،،وما هي هذه المعايير
لايت:لااعلم لكن انا متاكد....الان واللعنه الجميع ينظر لي ساقتل رأس البطاطا هذا نظر الاستاذ لي
توم:وماهي معاييرك انستي....بقي الجميع ينظر لي ينتظرون اجابه نظرت لايملي اتوسلها بنظراتي لكي تنقذني من هذا الموقف اللعين اريد صفع نفسي مئه مره لكي لااتحدث مره اخرى يبدو انها فهمتني اخيرا تحدثت بصوت مرتفع جاذبه الانتباه لها
ايملي:كلا استاذ انا صديقتها المقربه ويمكنني ان اوؤكد لك ان ليس لها معايير خاصه هي تراك قبيح فحسب....عاد الجميع ينظر لي مجددا حسنا الان حقا اريد قتلها لكن قبل ذلك ساعذبها بابشع الطرق
توم:اوه حقاً،،اذاً ديما هل تريني قبيح ام وسيم....بلعت ريقي اللعنه هل نحن في صف ام ماذا اشعر اني على وشك الموت اذا قلت قبيح جميع من في الصف سياكلني ساقول انه وسيم نظرت له كنت على وشك التحدث لكن ابتسامته اللعينه ونظراته لي شعرت اني سافقد كبريائي اذا قلت انه وسيم واهم شيء كبريائي ليذهب الجميع للجحيم نظرت له بثقه مصطنعه وتحدثت ببرود
ديما:لايهم انا هنا من اجل الكيمياء وليس للتحدث ما ان كنت ملك جمال ام لا هذا لايعنيني....توسعت عيناه قليلا ثم ابتسم حسنا ايُه الاحمق اللعين لقد هربت منك
توم:لنعد للدرس اذاً....قام بالتصفيق بيده جاذب الانتباه له....هيا جميعا لقد انتهى العرض تحدثنا بما فيه الكفايه يجب ان نكون جادين الان ساخذ الحضور في نهايه الحصه....بدء تذمر الطلاب وبعدها اعطاني نظره اخيره قبل ان يستدير للوح ويبدء بالشرح ااه واخيرا استطيع التنفس الان علي ان اصفع نفسي لكي اتذكر ان لا اتحدث مجددا واصفعها مره اخرى لكي اتذكر ان لااطلب المساعده من ايملي مجددا ابد ابد،،انتهى بقيه الدرس على خير وكذالك بقيه الحصص فقط قمت بخنق ايملي وكنت على وشك قتلها لكنها اقنعتني بتركها في النهايه،،انتهى اليوم الدراسي انا الان اقف امام باب الاستاذ من اجل العقاب بحق الجحيم لا اريد الدخول ليس بعد ما حصل في الفصل كنت على وشك طرق الباب لكنه قام بفتحها
توم:اوه اتيتي كنت على وشك المجيء للبحث عنك....قمت بالابتسام بتوتر والتحدث بهدوء من يراني يعتقد اني ملاك بريء
ديما:انا هنا استاذ
توم:اتبعيني....اخذني الى الطابق العلوي ووقفنا عند احد الغرف قام بفتحها بالمفتاح اعتقد انه المخزن ولقد كنت محقه لقد كانت الغرفه مليئه بالمقاعد الدراسيه مرميه بكل مكان وبعض الاغراض الاخرى
توم:سترتبين المكان
ديما:ماذا!،،ان الغرفه فوضى كامله ثم كيف يمكن ترتيبها لايمكنني حمل المقاعد انا فتاه ستدهسني من الثقل
توم:يمكنك زحفها انا لا اخبركي ان تحمليها ثم ليس عليك جعل المكان مثالي فقط رتبيه كيفما كان وامسحي الاغراض وانتهى ثم انتي بعقاب لايحق لكِ التذمر ربما هذا سيجعلكي تفكرين مره ثانيه قبل ان تصفعي زميلتك بالمدرسه....قمت بقلب عيناي وابتعدت عنه لكي ابدء بالعمل
توم:لدي بعض العمل ساعود فيما بعد....ذهب وتركني اااه اعتقد ان ظهري سيكسر اليوم يالحظي التعيس
بعد خمسه عشر دقيقه تقريبا كنت مشغوله بالتنظيف ثم اتى
توم:الم تنتهي!؟....لقد كنت الهث والعرق يتساقط مني
ديما:كلا مازلت احتاج بعض الوقت....قام بالايماء برأسه لي ثم جلس على حافه احدى الطاولات التي قمت بتنظيفها وهو ينظر لي صمَت لعده دقائق ثم تحدث قائلا
توم:اذاً هل انا قبيح!؟....قمت بالضحك بعدها استدرت له
ديما:انت تعلم جيدا اني لم اقل ذلك....نظر لي مبتسما
توم:اذاً انا وسيم
ديما:انا لم اقل ذلك ايضا....احتدت عيناه قليلا ثم تحدث بنبره غاضبه قليلا
توم:بحق الاله ماذا انا اذاً
ديما:انا لاافهم لما انت مهتم اعني اذا كنت وسيم او قبيح مالذي يهمك
توم:هكذا انا اريد المعرفه فحسب
ديما:الايزعجك الامر اعني حياتك ستكون كارثه اذا كنت تعتمد بها على اراء الاخرين
توم:كلا رأي الناس بي اخر همي انا فقط لدي بعض الفضول حول مالذي يراه الاخرون....بقيت واقفه وانا امد شفتاي للامام افكر واضعه يدي على خصري
ديما:حسنا ساخبرك اذا كنت مُصر اممم....نظرت له بتمعن اللعنه هو وسيم بحق الجحيم كل شيء به هذا الرجل حياته ملطخه بالوسامه لكن سيكون على قطع رقبتي ان اقول له ذلك وبسبب هذا فتحت فمي لاتحدث
ديما:لاباس بك
توم:ماذا؟؟
ديما:كما سمعت دعني اكون صريحه معك انت تبدو لطيف اعني بشكل جيد لكن بالنسبه لي لا افضل هذا النوع....في الحقيقه انه مثير كاللعنه عليه ان يرى نفسه عندما يرتدي قميص و جاكت لكن لااعلم وجدت متعه باغاضته خاصه ان عيناه الان اصبحت غاضبه وفكه احتد
توم:حقا،،وماهو نوعك اذاً!؟
ديما:اممم رجل مثير هل تعلم يكون مالء لمركزه عندما تراه تشعر بالرجوله تشع منه لا استطيع قول لا عندما اكون بجانبه شيء كهذا....كنت انظر له واللعنه اعتقد اني قلت شيء خاطئ اشعر انه على وشك قتلي الشرر يتتطاير من عينه و بدء بعض لسانه من الاسفل لكن لااعلم لما لساني اللعين لم يتوقف عن الكلام....في الحقيقه لقد خيبت ضني لااعلم لم الجميع يناديك بالوسيم تبدو عادي بالنسبه لي اعني انت وسيم لكن بشكل لطيف اشعر بالندم لاني قمت بمناداتك بالمنحرف في السابق لايبدو انك تستطيع فعل شيء....ثانيه واحده لم يستغرق الامر اكثر من ثانيه واحده ووجدت نفسي ملتصقه بالحائط وهو يحاصرني بين يديه انا حتى لم استطع رؤيته عندما وقف نظرت له وياريتني لم افعل كان ينظر لي وعلى عينه ابتسامه ماكره انزل رأسه قريبا مني قليلا ثم تحدث
توم:ماذا حدث لما لاتتنفسين....انا حتى لم اكن اعلم اني احبس نفسي اللهي اشعر ان قلبي اصبح في معدتي حاولت التنفس لكن بلا فائده انا حتى لااستطيع ابعاد عيني من عينه ضل ينظر لي و بعدها قام بانزال احدى يداه وغرسها في خصري وهو يحاول ان يقربني منه،،ما الذي يفعله بحق الجحيم،، ابتلعت ريقي احاول التحدث واخيرا نجحت
ديما:ابتعد....اللعنه قام بالابتسام مره اخرى والامر لم يكن يطمئن ابدا تحدث بنبره لعوبه
توم:لما اعتقدت اني لطيف لاتخافي لقد قلتيها بنفسك لايمكنني فعل شيء....صمت قليلا ثم تحدث.. ..او ربما يمكنني لااعلم ما رأيك
ديما:ابتعد....بقي ينظر لعيناي ثم
توم:لن افعل انا لطيف لا تقلقي....كان على وشك الاقتراب اكثر لكني دفعته بسرعه وهربت اخذت اغراضي من الاسفل من دون ان انظر لشيء وغادرت باقصى سرعتي عائده للمنزلTo be continued ...
أنت تقرأ
My Teacher
Teen Fictionديما فتاه في الثامنه عشر من عمرها تكره المدرسه اكثر من اي شيء اخر في حياتها لكن كل شيء يتغير في سنتها الاخيره في الثانوية بسبب استاذها تومس غروجر ماذا سيحدث ؟