اقتباس من قصة بيدي لا بالنيزك

884 20 4
                                    

ظلت تصرخ وتصرخ  حتى لمحت قطعة حادة من زجاج المزهرية المكسور وف لحظة كانت قد أمسكت بها وقطعت أوردتها لتتناثر الدماء من حولها وبدأت ملامح الحياة تخفت تدريجيا أمام عيناها حتى أسبلت جفنيها واستسلمت للموت بكل رحابة فأهلا به طالما ستجتمع بطفلها في الجنة لكن وهي تلفظ انفاسها الأخيرة أدركت الحقيقة المؤلمة أنها لن ترى طفلها ثانية ف كيف يتقابل الجاني مع المجني عليه؟؟ كيف يلتقي أصحاب النار بأصحاب الجنة ؟؟

القصة نزلت كامله ف لينك لوحدها هتلاقوها هنا عل الصفحة اقروها وقولولي رأيكم

أهداني حيااااه ❤❤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن