9

14K 802 75
                                    

~بِسْمِ اللّٰه~

.
.
.

نظرت لِلخاتم بِيدها ثم أعادت نظرها له مردفه ...

« أجل ... »

« أتمنى لك السعادة ... »

إبتسم نهاية كلامه و تحرك يغادر المكان لِتبقى مناظره ظهره ، نظرت لِيد إيليا التي أمامها ثم سحبتها تبعدها عن المكان مردفه ...

« تحركي أمامي ... ! »

« ما بك تسحبينني هكذا ... ! ، ماذا فعلت ... ! »

« إنظري لِعيناك و سَتعلمين ... ! »

نفت إيڨلين الهواء بِسخط و أكملت سيرها تحاول التجاهل و أن ما فعلته مجرد شيء عابر بينما إيليا لن تثق بها أبداً ... ~

• مـسـاءًا •

دخلت إلى البيت متعبة من هذا اليوم و ما واجهته ، إتجهت إلى المطبخ تستمع لِصوت والدتها تتحدث عبر الهاتف ، سحبت الكرسي و جلست تنتظرها أن تنتهي ، دقائق لِتغلق الأخرى المكالمة و تجلس أمام إبنتها مردفه ...

« لقد إتصلت بي ليانغ ، لقد حددوا موعد الزواج سَيكون بعد شهر ... »

همهمت بِهدوء تومئ على هذا الكلام لِتردف والدتها ترى هدوء الأخرى ...

« ما بك ، هل حدث شيء ... ، إلتقيت به ... ؟ »

« لا أمي لم أره ، أنا فقط متعبة ، و أظن موعد زواج مبكر صحيح ... ؟ »

« هذا هو الزواج التقليدي حبيبتي ، ثم بينكما شهر لِتتعرفا أكثر إستغلي هاته الفرص ... »

« سَأفعل أمي ... »

« هيا أذهبي إلى غرفتك و خذي حماماً دافئ و إرتاحي ... »

نهضت دون قول حرف و صعدت إلى غرفتها لِتقوم بِما أخبرته به والدتها ... ~

• لـيـلاً •

و ها هو عاد إلى البيت و على شفاهه بسمة لطيفة ، أصبح شبه معدوم رؤيته يدخل إلى البيت و هو بِهذا الحال ... ~

تقدم من والديه في المطبخ و جلس رفقتهم لِترى والدته حاله و تردف سعيدة ...

عَلاقَة رَاقِية °•°• JJK •°•°حيث تعيش القصص. اكتشف الآن