~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.« هل أنتِ متأكدة ، أعني هناك أختها الأكبر ... »
« أنا متأكدة ، أتيت لِأجل إيڨلين أريد رؤيتها و لديكم الحق بِالرفض بِطبيعة الحال ... »
« لا لم أقصد ذلك عزيزتي ، لكن دائما معظم الإهتمام يصب بِالكبرى لِهذا تساءلت ... »
ضحكت السيدة كيم بِخفة تخفي توترها لِتبادلها ليانغ تلك الضحكات لِتردف السيدة كيم ...
« هي لا تزال فِي الإثنان و العشرين لِهذا لم أضع عيناي عليها بعد ... ~ »
« لا تزال بَريئة ، هل هي تدرس ... ؟ »
« أجل العام القادم تتخرج ... »
كانت ليانغ سَترد الحديث لكن صوت الباب الذي فتح ثم تلك الأقدام التي تخطوا جعلتها تتوقف ...
تقدمت إيڨلين من غرفة المعيشة لِتنظر لِوالدتها قليلاً ثم لِتلك المرأة الجديدة عليها ، آمالت بِرأسها و صاحبة ثغرها بسمة خفيفة على الأقل تحترم الضيف حتى بدون علم من يكون ...
« أهلاً ... »
أومأت والدتها بينما ليانغ بادلتها البسمة و الترحيب و كم نال مظهرها الإعجاب حتى من تصرفها اللطيف هذا و رغم ذلك لا تزال غير متأكدة من تكون ...
مدت السيدة كيم يدها نحو إبنتها و أردفت تخاطب ليانغ مردفه ...
« هذه هي إيڨلين ... »
أشارت نهاية حديثها لِإبنتها لِتتقدم و تلقي التحية على ليانغ ، بينما الأخرى تراقب خطواتها و رزانتها رغم أنها لا تزال مبعثرة قليلاً في التصرف لكنها جذبت الأنظار بِالفعل و كما أخبروها ملاك ... ~
مدت إيڨلين يدها لِتنهض ليانغ تسلم عليها أيضاً مبتسمة لِتنبس السيدة كيم ...
« هذه ليانغ زوجة جيون سوك ... »
« معارف أبي ... »
« أجل ، إنه هو ... »
أومأت ليانغ و كذلك سعيدة لِهذا الخيط من المعرفة بينهم ، إذاً هناك أمل في الموافقة على إبنها ، إلتفتت نحو السيدة كيم و نبست ...
« يجب أن أرحل الآن ، يمكنكم أخذ راحتكم في الحديث و سَأعود رفقة زوجي و إبني لِسماعي قراركم ... »
أومأت السيدة كيم موافقة و نهضت تقف قرب الإثنين ، إلتفتت ليانغ نحو إيڨلين التي لا تزال لم تفهم شيء بعد لِتداعب خدها كأنها طفلة صغيرة و إبتعدت لِتسير نحو الباب ، كانت السيدة كيم بِرفقتها حتى خرجت ...
أنت تقرأ
عَلاقَة رَاقِية °•°• JJK •°•°
Romance{ فِي بَحر العِشْق أحْلامِي تَكون و فِي عَتمَة الحُزنِ أنَا سَأكَون } عندما ينتهي المطاف بِكيم إيڨلين الفتاة الجامعية صاحبة الإثنان و العشرين ربيعاً زوجة لِرجل الأعمال الثلاثيني جيون جونغكوك ، و المعروف بِحبه لِزوجته المتوفية ... ~ كيف سَتكون تلك ال...