~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.خرجت من الحمام ترتدي ثياب لطيفة بما أنه لا ينوي فعل شيء لِذا لِتستر جسدها أفضل لها ...
رأته يتمدد فوق السرير و مرفقه يغطي عيناه كذلك التعب يحيط به ، إقتربت من الجهة التي تخصها لِتصعد و تجلس ، إنتابتها بعض المشاعر الغريبة كونها سَتنام بِقرب رجل ...
أبعد مرفقه عن عيناه و نظر لها ، إبتسم بِتعب و سحبها من يدها لِتتمدد بِقربه ، أصبح وجهها يقابل وجهه و كلاهما يتبادلان النظرات ...
رفع يده لِيبدأ بِمداعبة وجهها و بعض من خصلاتها و نبس ...
« هل هناك شيء يزعجك ... ؟ ، أخبريني و سَأقول الحقيقة أعدك ... »
أردف بِهدوء بعد ملاحظته لِصمتها الدائم و عدم تصريحها بِشيء فَبتأكيد تخفي شيئاً ما ...
نفت بِهدوء فَهي لن تكون حمقاء و تتدخل بِشيء كهذا و يخصه أيضاً ، يكفي أنه يعطها حقها و يحترم وجودها و لا يزعجها بِحديثه ، إبتسمت بِهدوء لِتغير تفكيره و نبست ...
« أحكي لي جونغكوك ، أحكي لي أي شيء ... »
عبس فَهو سيء بِخصوص القصص و هذه السيرة و لكنه تذكر لِيحكي لها أشياء تخصه أفضل من باقي المواضيع ...
« لقد كنت أفضل فتى بِالحي ، كنت رقم واحد بِكل شيء ، حتى دراستي و مهامي كلها كانت ممتازة ، كان الأطفال هنا يكرهونني لِأن التفضيل دائما لي ... »
ضحك بِخفة لِتعبس إيڨلين مردفه ...
« على الأقل يكرهونك لِسبب ، أنا سيئة بِكل شيء و لم أحظى بِصداقات كثيرة حتى الآن مجرد معارف إلا إيليا ... »
« و ماذا عني ... ؟ »
أردف بِمزاح لِتجيب ...
« أعني ، تعرف كل شيء و حتى بعض من الأسرار عندما أحتاجها فَتحتفظ بها ... »
« إذًا ، لازلت لم أصل لِلمطلوب بعد ... »
« هل أزعجتك ... ؟ »
رفع حاجبه و ركز بِأنظاره نحوها مستغرب من قوله ...
« و لما سَأفعل ذلك ... ؟ »
« لا أعلم ... »
« لن تزعجني هذه المواضيع إيڨلين ، أنتِ تعرفين الشخص المناسب الذي يليق بِأن يحتفظ بِأسرارك و سَأكون سعيد إن وثقتي بي بعد الآن ... »
أنت تقرأ
عَلاقَة رَاقِية °•°• JJK •°•°
Lãng mạn{ فِي بَحر العِشْق أحْلامِي تَكون و فِي عَتمَة الحُزنِ أنَا سَأكَون } عندما ينتهي المطاف بِكيم إيڨلين الفتاة الجامعية صاحبة الإثنان و العشرين ربيعاً زوجة لِرجل الأعمال الثلاثيني جيون جونغكوك ، و المعروف بِحبه لِزوجته المتوفية ... ~ كيف سَتكون تلك ال...