~بِسْمِ اللّٰه~
.
.
.دخل إلى مكتبه و هو يبعثر خصلات شعره ، لقد أخبرته أنها كانت معجبة لما كل هذا التفكير و الغضب ... ~
لكنه لا يستوعب ، نهايته كما يفعل بِالعادة و هو السؤال ... ~
•
• الـجـامـعـة •
« أهلاً إيڨلين ... »
أردف دايفيد مبتسم و هو يتقدم لِتغير الأخرى عيناها نحوه و إبتسمت مردفه ...
« أهلاً بك ... »
« أردت شكرك ، على البحث لقد أفادني كثيراً ، كذلك سمعت عن زواجك أتمنى لك حياة سعيدة ... »
« أشكرك دايفيد ، سعيدة أن البحث أفادك ... »
أومأ مبتسم و تحرك يبتعد عن المكان لِتعيد أنظارها نحو إيليا لِتجدها ملتفته لِمجموعة من الفتيات اللواتي يتهامسن ...
« لما لا تشاركونا حديثكم ... ؟! »
رفعت حاجبها مستغربة منهن و من ملامحهم الساذجة لِتردف إحداهن بِهدوء و ألا يتدخل أحد بِشأن الحديث ...
« لاحظنا نظرتك سابقاً نحو دايفيد إيڨلين نحن لسنا حمقى ، و لازلتي على نظرتك و بعد يوم نجدك تم خطبتك ، هل يا ترى تخونين زوجك بِحبك لِشخص آخر ... ؟ »
« و ما دخلكم ... ؟ »
أردفت إيليا غاضبة فَهي ليست بِنفس شخصية إيڨلين الهادئة كذلك قد تفاجئت فَهي كانت تعتقد أنها لم تكن واضحة لكنها لم تصمت و ردت بِهدوء ...
« لست صغيرة العقل لِأتدخل بِشؤون غيري ، ثم إن شئتن زيارتي بِبيتي مع زوجي سَأريكم كيف نحظى بِدلال و حب بعض ... ؟ »
سخرت منهن بِقولها لِتنظر لها صديقتها بِفخر و كذلك على لسانها و الذي يتدخل دائما بِالوقت المناسب لِتردف أحد الفتيات الجالسة بِالمقاعد و التي لم تكن مهتمة بِالبداية و بقت مركزة مع الكتاب ... ~
« أخبرتكن أنها ليست من النوع المتمرد ... »
« لِما هل فكرتن لَربما أخون زوجي لِأجل شاب نظرت له لِيومين ، مثيرات لِلشفقة حقاً ... ! »
« إستمتعي به ، لن نحسدك على رجل كان مع غيرك ... »
« و كأن زوجك المستقبلي سَيكون ملاك و لن يواعد و لست بِحاجة لِأكمل لك ... »
أنت تقرأ
عَلاقَة رَاقِية °•°• JJK •°•°
Romansa{ فِي بَحر العِشْق أحْلامِي تَكون و فِي عَتمَة الحُزنِ أنَا سَأكَون } عندما ينتهي المطاف بِكيم إيڨلين الفتاة الجامعية صاحبة الإثنان و العشرين ربيعاً زوجة لِرجل الأعمال الثلاثيني جيون جونغكوك ، و المعروف بِحبه لِزوجته المتوفية ... ~ كيف سَتكون تلك ال...