Part83
..
فراس لف وهو يحس بغثيان يكره صوتها : نوقف اللعبه مليت
خالد: تو بدينا
فراس: مابي العب
ليالي بحزن تهمس لحور: تدرين مروه تحب فراس بس هو مايطيق دلعها وصوتها
حور: اما شدعوه عليه
ليالي: تعبت افهمها للا تتعلقي فيه بس ماتفهم
فراس: عز ماقد سمعت شعرك
غيث:قل شعر وانا ابعزف
البنات لفتهم الحديث وساكتات
عزيز وبيده بياله يناضر للجو وضوء القمر : عشان بكرا الاقي شعري ترند
أمجد ضحك: لك علي ان محد ينشره يارجال يلاا سمعنا
غيث: وانا ابدق بلعود وبدأ يدق
عزيز تنهد وعزف غيث يخليه يتكلم لو مايبي حرك بيالته بهدوء وعينه ع حور الي تدفي يدينها بالنار تذكر جملتها(لا تسوي نفسك كانك تعرف عني كل شيء):اعرف الشارع اللي فاوله دارك
واعرف ان القمر جارك
وعطرك هو حديث الريح
اعرف ان النجوم تطيح على دروب المدينة إذا صرتي حزينة
متى يا نجمة الفضة
حجبت الليل عن نورك
متى قلت السما ملت
جحودك.. نظرة غرورك
صحيح إني نسيت اليوم لا أزورك
وأنا عرف النجوم تطيح
على دروب المدينة
إذا صرتي حزينة
امججد: اللههه علييييك
مروه بنعومه: نيالك ياحور
فراس بهمس لامجد: سافرت وتغربت ورجعت وذي لهلحين ع صوتها
امجد بعدم فهم: مين
فراس:مروه
امجد كتم ضحكته: صوتها كذا ناعم ياخوك
فراس: غثيثه
...
عزيز: حور روحي لبسي عباتك
ليال: مانقدر نروح معاكم
عزيز رفع حاجبه: طبعاً لا
حور قامت وهي متحمسه بتشوف المكان الي يقوله
.. صعدت لفوق
حور ع الهاتف: هلا .. سويسرا؟ .. مقدر مققدررر بحاول ماوعدك .. اغلقت الهاتف لتذهب وتبدل ملابسها لبست ترنق سماوي وشوز ابيض وشعرها جعلته منسدل لترتدي عبأه سوداء وحجاب وضعته بهمال اخذت هاتفها وخرجتPart84
..
لتجد عزيز امامها مرتدي ثوب اسود وشماغ ع كتفه نضر لها مبتسم : ماله داعي العبايه
حور بستفاهم: ماراح نطلع؟
عزيز: الا بس المكان الي ابوديك له مابوه احد
حور حذفت العبايه والحجاب : اذا على كذا تم
مسك يدها وطلعو مع الباب الخلفي ع السياره
.
.
. لندن 6/27 مساء في ( الملهى)
في البار جالسه لوحدها ابعدت خصلات شعرها الشقراء لتأخذ مشروبها مرتديه فستان اسود عاري الاكتاف وقصير فوق الركبه ثم كعب عالي وشعرها منسدل ذو اللون الاشقر وعيناها الخضراوتان تدل ع انها اجنبيه وكأنها لا تحمل دم عربي هي درست الاعداديه هنا ثم رجعت السعوديه وعادت لتدرس الجامعه هنا
( الانقلش ابكتبه
بالركن الاخر يجلس يتحدث مع صديقه
أحمد: اقول شرايك اضبط لك من هالشقر اليله؟
عزام ناضره بحده: غربتك نستك دينك؟ اذا منسيتك ترى مانستني
أحمد: استغفرالله يالمعقد
عزام رفع حاجبه: مانيب معقد
أحمد بخبث: انت حتى ماتقدر ترقص مع وحده
عزام بتحدي: الا اقدر اختار وارقص
.. بلجهه الاخرى
تقدمت ليندا لناحيتهم لتتحدث بضحك: اوهه مريام لقد عدتِ متغيره جدا ولكن اراهن ان عاداتك لم تتغير
مريام كشرت وبتسأول:اي عادات؟
ليندا: اراهن انك لم تواعدي شاب قط ولا حتى رقصتِ كعاداتك منذ الاعداديه هههههه
الفريدو: تجاهليها
مريام: حقا بلى تغيرت حتى ان اول من يطلبني لرقص سأرقص معه
ليندا: سنرى
.. بلجهه الاخرى
أحمد: امم مو ذي ولا ذي ايييه لقيتها ام شعر اشقر ذي
فراس نضر الى مايشير اليه تأفف بملل ووقف ع مضض ليتقدم الى جهتها : هل تسمحين لي برقصه؟
مريام نضرت الى ليندا التي تغمز لها وضعت يدها بتوتر على يده لتقف: بالطبع
تقدما ليبدأ بالرقص بهدوء وتناغم شديد ابتدأ الكل بالابتعاد ليرفعوا هواتفهم يبدأو بتصوير هذان الثنائيان رقص معها بتناغم وجاذبيه لتبدأ فعلية النادي برش الماء عليهم التصق فستانها ع جسدها وشعرها ونضراتها نحو عيونه ذات اللون الاسود الداكن بدا بجعلها تستدير وخصلات شعرها بدأت بالدوران لتلتصق مره اخرى به انتهيا ليبدأ تصفيق النادي يعتلي
ابتسمت بخفوت لتعود الى الطاوله
الفريدو: فاتنه ي فتاه
جوان: اثبتِ لكل فتيات الدفعه انك تغيرتِ كفك
مريام ضربت كفها برقه لتبعد خصلا شعرها ونضراتها حول عزام : مارائيكم بلخروج؟ لقد تأخرت
الفريدو احاط جاكيته عليها ليمسكها من خصرها : حسنا سأوصلك
مريام ابعدت يده عن خصرها: سأذهب بنفسي الى اللقاء خرجت
#لم_اجد_سوى_ان_اهيم_بك
أنت تقرأ
لم اجد سوا ان اهيم بك لا ادري ما الشرع وما الايجاد
General Fictionرواية الكاتبة: دُره انستا الكاتبة: roaya.1q ملاحظة - ترتيب ارقام البارتات نفس الانستا -