Part:87,88

1K 15 0
                                    

Part87
..
حور: خالي راشد  هو الي لو اعطيه عمري كله ماكفاه جاء امريكا تهاوش مع خالي لؤي هو الي طلعني من المستشفى  سنه كامله حاولت اتأقلم ع الحياه وقرر وقتها خالي يرجعني  السعوديه الحسنه الوحيده بلمستشفى انوه الدكتوره وقتها كانت تدرسني وتعلمني دخلت بواسطات خالي للثانوي اختبروني اختبار ووقتها دخلتها عانيت بلمصحه كثيييير  فقدت عقلي عرفت كيف اضرب  شعري كان كل ماطال قصيته بوي كانت نفسيتي منحدره مره شفت الجرح الي ع حاجبي  ذا من مجنونه تهاوشنا واخذت الزجاجه النيه لعيني بس ربي ستر وجرحت حاجبي 10 سنوات كانت ماما كل ماجت علمتني كيف اصلي واتوضى كنت كل ماخطيت ضربت راسي بلجدار ... ناضرته بعيون  ووجه امتلى من الدموع .. انا ي عز عااانيت عانيييت حيل  تعبت همومي اقوى واشجع الرجال مايتحملها
عزيز حضنها بقوه وعيونه تدمع صوتها وكل شيء يوصف معاناتها: ليتني كنت معاك والله ماصار لك كل هالشيء  آه من الزمن آه بس
حور بكت بصمت واللحظات تنعاد لها : معليه
عزيز: اعذريني انا اسف اسف اسف
حوور: لا تلوم نفسك انا دخلت المصحه بفعل فاعل
عزيز ابعد عنها: شقصدك
حور: الي تركنا ابوي  بسببهم هم الي دخلوني المصح
عزيز بتفاجؤ: يعني تعرفين السبب
حور:  اجل شعبالك سامحته كذا بس
عزيز:  فهميني بالاول كيف هم السبب
حور بتذكر: المهديات الي يعطوني سمعت وحده تقول لازم انجننها هذا الي امرنا فيه المدير  ضاري فعرفت انوه نفسه رئيس العصابات الي ابوي ذبح ولده  فكان ناوي يشرب ابوي بنفس الكاس بطريقي يجنني وينقهر ابوي وكذا عرفت
عزيز: والله اني لانتقم منه والله لاخليه يتمنى الموت ولا يذوقه
حور بتغيير الموضوع وهي تمسح دموعها  اخذت بيالتها: معاك حق الشاي لذيذ
عزيز ابتسم بحنان: شفتي قلت لك  ابعطيك بيت شعر
حور: الله يلا عطني

Part88
--
عزيز: قولو لحور إذا حور حكت :
صوتك احلى صوت وانفاسك عطر
وقولوا لحور إذا حور بكت :
وجهك أرض وطاحت دموعك مطر!
يسألوني كم وصل عمرك وأقول :
ضاع مع حور كثير من العمر
يطيح من العمر غصنين ي حور
وانا اول  شخص في قلبك وانا الثاني
ياليت ارواحنا : طفلين في حاره
جدايلك الطويلة ثالث أخواني
( خلف الضيف)
حور حضنته بلطف لتأخذ هاتفها وترفع ع صوت الموسيقى وقفت بفرحه لتنحني: هل تسمح لي بالرقصه
عزيز ضحك بذهول: ماتنرفضين
ليبدأ  بالرقص وضحكاتهم تملأ المكان
... لندن ...
استيقظت ع رنين لهاتف لتررد بخفوت: ماذا تريدين
جوان بخوف:  هل انت نائمه استيقضي وانضري الى مواقع التواصل  الاجتماعي  فانت  لا تعلمي من رقصتِ معه
مريام: ومن هو؟
جوان: عزام العبدالله
مريام  تعدلت بخوف: ماذاااا
جوان: اكبر اعداء عائلتك ومنافسيهم بالسوق احسنتِ
مريام: سأغلق .. اغلقت  لترى  صفحة االمشاهير مكتوب بخط عريض( ابنة  رجل الاعمال الشهير محمد آل محمد الصغيره و ابن رجل الاعمال الشهير عزام أحمد العبدالله يعيشان قصة حب تحت صراعات العائله هل سيتصالحا من أجل ابنائهم ام يهدما قصة حب لم تبدا  تابعونا لرؤية الجديد)
مريام:  قصة حب شنو  واي خرابيط يتكلمون عنها  صرخت بقهر .. اوف مريام اوف لما جاء الوقت الي ترقصين فيه رقصتِ مع ولد عدو عايلتك كفو عليك
استيقضت لتستحم
.. بعد دقائق خرجت مرتديه شورت اسود عريض  وبلوزه بدون حمالات بيضاء قصيره وجاكيت رسمي اسود  يتوسطه  حزام بسلسله ذهبي وحذاء بوت بكعب وشعرها ويفب  وهي تكاد البكاء ستنزل بهدوء وستفسر لووالدها ماحدث فقط بسيط ..
نزلت بهدوء لتراهم ع مائده الطعام
محمد: هلا  هلا ببنتي
مريام: بابا كل الي قالوه كذب  انا والله بس رقصت معاه ماعرفه حتى
محمد: لا اله الا الله وتبيني اصدقك؟؟ مو منجدك مرياااام
مريام: بابا صدقني ماعرفه  ولا دريت اصلا انوه ولد العبدالله
محمد: والاعلام من بيقنعهم بهلكلام ؟ خلي الاعلام جدك  واعمامك ؟ من بيسسسكتهم
#لم_اجد_سوى_ان_اهيم_بك

لم اجد سوا ان اهيم بك لا ادري ما الشرع وما الايجاد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن