#الموت_على_قيد_الحياةللكاتبه: فاطمه علي
___________________
غسق: كلشي توقعته منكم و كلشي شفت منكم بس مال توصلون لدرجه خطف جأ شكدكم مقرفين ولكم انتو عصابه لو زربه على شنو خاطفيني
حياء: ههههههههااايي علساس متعرفين يـ حلوه
هممم اوكي حبيبتي راح اصدكج ما تعرفين و هسه يلا مثل الحبابه انطيني موبايلجغسق: شتسوين بي
رامي: تصوير الي صورتينه بليله *****
غسق: تحجي على وصاختك
حياء: بلا لغوه يلا طلعي موبايلج
غسق: مو يمي ضل بالمستشفى
احمد: صحيح اسماعيل من جابهه مجان اكو شي يمهه
دين ما ضل براسي اسماعيل شايلني و مطلعني من مستشفى و يعرفون موبايل مو يمي يعني مفتشين كمت احجي الي يجي على لساني
اجت حياء ضربتلي راشدي يمكن اول مره انضرب
بـ حياتي اهلي ما رفعو ايدهم عليه
رفعت راسي تفلت عليهه .. نجنت لزمتني من شعري كامت تضربني ضربات على وجهي و راسي و بطنيما اكتفت نزعت فانيلتي الي فوك ضليت بـ كيمونه و ست** كالت
حياء: هسه اخد اعز شي يمج
غسق: بنت ابوج الزميني بشرفي .. والله لـ اعلكج
من ****حياء: طلعتي مو قليله
بلشو بيهه شباباحمد نزع حزامه ... و رامي نزع قميصه
احمد: دقيقه دقيقه عندي فكره الج حيائي
حياء: شنو هي
مشى حضنهه من خاصرهه سحبهه لحضنه و شاورهه
ابتسامه شكت حلكهه بس ابتسامه شريره الله يستر سببههغسق: تصوير مو يمي ممسوح والله حتى من تتركوني انطيكم موبايلي شوفو ماكو شي
رامي: المن دزيتي
غسق: محد اصلن من صدمتي بـ منظركم نسيت اسوي تم التسجيل كبل طلعت من تصوير بلا ما اختمهه
حياء: احمد شنو رايك نبدي بـ تفكيرك
احمد: هيج مشتهيه
حجاهه و غمز الهه هي ضحكت هزت راسه بـ اي راحت شاورت رامي صارت ابتسامتهم تنكط شراره ..
يكولون صدمه تمحي صدمه القبلهه الي صار كدامي ..
نساني ذاك اليوم الي اول مره شفتهم سويه ...
نزعو عالاخر احمد نزع لـ حياء ويه لمسات جريئه .. درت وجهي غمضت عيونياجى رامي رفع راسي بـ مقدمه شعري و نبتث اصابعه بـ فكي
رامي: لا تغمضين عيونج هسه كلشي تشوفين هنا خوش
غسق: تحفرون كبركم بيدكم .. اترك شعري وخر من كدامي ماريد ادخل لـ جهنم بسبب منظركم هذا
رامي: خوش يا حلوه راح اترك ايدج بس اذا غمضتي ابدي بيج
أنت تقرأ
الموت على قيد الحياة
Short Storyتاريخ النشر القصه ( الموت على قيد الحياة) 2022/9/3 ________________________________ __هل تسامحيني؟ ___كلا __لماذا ؟؟ ___لانك قتلتني وانا لست مذنبه __اعترف بغلطي و ندمي،، اعفي عني ___ماذا سافعل بندمك وانا لست على قيد الحياة ...