رحت يم الباب خطوة بـ خطوة اول ما فتحت الباب التقت عيني بـ رجال اول مره اشوفة سديت الباب بوجها مخترعة ..
ركضت البس شال وفتحت الباب ما لكيته سديت باب الغرفة وراي وافتريت بـ الصاله ادور علية ..
درت وجهي ليورة وصرخ ..
الرجال : بومم
لُجين : باوعتله ببرود بدون ردة فعل وحجيت :- منو انتَ ؟
:- علي ابن نسرين ..
- لُجين : ها
- علي : طبعا هاي الحركه اول مَره اسويها ب بنية وما تخترع ..
-لُجين : ما اعتقد تخرع لهل درجه ؟
- علي : لا بس لان اول مرة تشوفيني ف لازم يعني ..
- لُجين : شنو جنت تسوي يم باب غرفتي ؟باوعلي متلبك وحجه :- ما اسوي شي هيج استطلع على غرفه ابوي ..
- لُجين : ما تدري ابوك متزوج ومو هنا ؟
- علي : يومية وحده حتى تناسينه الموضوع ..
- لُجين : شلعجب بـ بيت ؟
- علي : ليش ممنوع ؟- لُجين : لا بس اول مره تجون ..
- علي : مو اول مره بس انتِ بعدج حديثه ..
- لُجين : عندك اخو ؟
- علي : لا بس انا لأمي ..حجيت بداخلي شلون ؟
:- باوعتله وسئلت ..
- لُجين : انتَ الي لكيت رقم سليمان ؟
- علي : يا سليمان ؟
- لُجين : ماكو شي انسى ..باوعلي بتسائل وحجه :- شنو موضوعج؟
- لُجين : شنو ؟
- علي : ما اعرف شو تستفسرين وتباوعين بنضرات ما اعرف افسرها ..- لُجين : غلطان ، تلكه امك هناك اشرتله للمكان ..
- علي : اعرف مو غريب ..
- لُجين : بـ نسبه اليه غريب .
- علي : ان شاء الله تتعودين ان شاء الله ..
- لُجين : وانتَ كذالك ..
- علي : احس مشاعرنه متبادله ..
- لُجين : ماعندي مشاعر تجاهك ، مشاعري بس للاشخاص المهمين .
- علي : مو احسها ايهانه ؟
- لُجين : جووطلعت نسرين من غرفه وحاطه علج بحلكها تمطك بي وحجت:-
- نسرين : اجه سورها ونورها
- علي : اجت جمال النسوان
- نسرين : تعال تعال احضنك يا ريحة امك ..باوعتلها وحجيت :- مو امس حجيتو شو احسكم صارلكم فتره ما حاجين ؟
- نسرين : لا باعي مو انه صارلي فتره ما شايفته ف مشتاقتله وليدي شني النت وين يكفي ..
كريمة : ياع هذا المصكوع ياهو
- علي : شني بيبي ناسيتني
- كريمة : والله يبيبي وجهك صاير مريه ما جنك رجيل ..
- علي : رحم الله والديج حجيه ..
- كريمة : دنسد بوزك يالله ..
- نسرين : هاي عمه ليش هيج وي ابني
- كريمة : شلون ابن مطريجي
أنت تقرأ
البريعه
General Fictionعلى الرغم بأن المتعارف عليه ودائماً ما يُطرق علينا في روايات والقصص .. هو أن القوه العُظمى تتمركز في الرجال وفي بعض الأحيان تستمد المرأه قوتها من وبجانب الرجل الذي تحبهُ لكن ماذا لو إنقلبت الادوار هنا ؟ تائهاً بين ثنايا السنين دافناً أساهُ في زوا...