سابقاً بعد الاتفاق الغير عادل ما بين اشلي و ارثر تم سَلب الاشقر وفصله عن توأمه بشكل غير متوقع .
على الرغم من عدم مرور سويعات حتى على اعترافهما بالحقيقه ! .
انذاك استغل جستين انشغال البقيه بقضيه مقتل ابنه اشلي الصغرى ! .
ليأخذ يوشيكي بعيداً مستغلاً حقيقه انه اشيب الشعر من اطفال - الالبينو - الفئه النادره .
ولم ينتهي الامر لهذا الحد بل تلاعب بهشاشه الفتى النفسيه مستمتعاً بتعذيبه ! .
" لم تنتهي بعد ! "
نَبض ايسر الفتى ليسرع بتوضيب اغراضه والتي لا تتعدى حقيبه صغيره حتى ! .التفت بخوف لتحديقات المسن والتي لم تترك الفتى بحال سبيله .
حمل حقيبته لينبس " كما اتفقتما عشره ايام وسأعود ومشكلتك مع تاكاهوشي ذاك لا شأن لي بابنتك ! "
مر من جواره مغادراً بسرعه فلا رغبه له بالبقاء امام او بجانب اشلي !اما المعني فهو نبس براحة " يوم واحد كافي لي فما بالك بعشره "
********************ازرقاق شفتيه لم تسعفانه او تزرع الشفقه بِقلب جستين ولو قليلاً ! .
اما هو فأستمر بِسكب دلو الماء البارد فوق رأس الفتى تليها صعقه ! .
لم يتوقع يوشيكي هذا الاسلوب المتوحش للتعامل معه تسائل حقاً ان كان جستين احد رواد الجيش العسكري سلفاً ! .
فطرق تعذيبه ليست انسانيه بتاتاً ! .
" امازلت مصراً على مكابرتك تلك ! ، حقاً هل تريد الموت وترك اخيك ؟ .. بالمناسبه الاستسلام افضل حالاً ، ان متَ هنا قد يكون ايزرا فأر تجاربي التالي "" حاول ان تلمسه ستودع ذراعيك هاتين جستين "
" وه ! قطه شرسه يوشيكي "مد سبابته لتحت ذقن الاصغر " مِما انت خائف " نبس بها بسخريه فورما ابعد الاشقر انضاره عن جستين عند رفع رأسه " وهل بالمصادفه اصبحت تخشى مني الان "
اما المعني فهو بلع رمقه بِتوتر الا انه صدم تماماً من وقوف البُندقي امامه " في الحالتين انت لا تتحدث ! " نبس بها بسخريه مُغلقاً فم الفتى بشيء حديدي
" لا تحاول الصراخ عزيزي ان لم ترغب بفقدان اسنانك ! "حدق يوشيكي به بعدم تصديق هل هو جاد !
الا انه لم يستطيع استيعاب مايحصل تواً حتى انتفض جسده من الصعقه التي استولت جسده ! .
أنت تقرأ
[الَمَعَجَزَّهَ الَشَيَطَانَيَهَ] // [Satanic miracle]
Misterio / Suspenso******************************************* . منذ ما وطت قدمي في هذا الجحيم قد دهست جناحي بوحشيه كافحت لأبقي اخر ذرةِ امل لدي.. لكن رأيت الاستسلام في نهايه.. الحل الأنسب.. ~ . او.. إن ترى اشخاصاََ يموتون و احداََ تلوى الاخر بسهوله كهذه . ذلك مؤلم ص...