. **************
"العوده للحاضر"
لينطق روبرت بعد أن حدث صمت عام المكان!
"دريك!! ماذا بك؟ هل تذكرت شيئََ!."
لتلتقي عيونهما الجذابه، ليتكلم دريك ليرد على صديقه
"انا اعرف هويته!."
ابتسم روبرت ليعود الامل اليه "هذا جيد!!"
"... مهما محاولنا... الإمساك به لن ننجح يا روبرت..."
صدمَ روبرت من رد دريك السلبي " لماذا تقول شيئاََ كهذا؟؟."
ليصرخ بوجهه قائلا" لقد أخبرتك اننا سوف نفشل لقد حاولت لكن لن انجح!!!"
....
صمتَ روبرت لانه لا يعلم ماذا حل بصاحبه! لكن ليرد بعد دقائق
" لكن الأمر يستحق المحاوله!.. كما تعلم ايزرا في خطر!!.. "
"... ح. لماذا لديك امل كهذا؟."
"لاني واثق.. لكن انت من تحتاج ان تقوى ثقتك بنفسك!. "
صمت دريك لينهض قائلاََ" حسنا. الأمر يستحق المحاوله ربما..!"
ابتسم له " يسعدني انك رجعت لوعيك!.. كنت تبدو كأن هناك شخص قد سلب منك شيئاََ!. "
" لايهم هذا لنتحرك قبل فوات الأوان!. "
......
" لنذهب لزياره ابنك..! "
" هاه؟ "قالها باستغراب!
" كما سمعت لماذا انت مصدوم؟."
"لماذا؟ الست خائفا على ابنك ايزرا؟.. "
أصدر الضابط ضحكه خفيفه قائلاََ" لا تقلق انا واثق بأنه بخير فهو بين يديه..!رغم جهله للأمر!.""لا أفهم لماذا نت تتكلم بالالغاز؟ ماذا تقصد؟ "
"سوف اشرح لك كل شيء في حين زيارة ايثان حسنا?.."
أصدر روبرت همهمه ليبتسم ابتسامه خفيفه فورما أدار دريك ضهره ليكمل سيره!
...........
"روبرت بحقك! الي اين انت اخذت ابنكَ؟ المستشفى بعيده لهذه درجه!."
"لقد وصلنا ماذاا بك تتذمر طول طريق!. "
ليدخلا الاثنين داخل المستشفى
" المعذره! اريد زيارة ابني؟ هل يمكننا الدخول ام لا؟."
"مهلا لحضه من فضلك! اوه نعم تفضل الغرفه رقم 8!."
طرق الباب وصل لمساميع الشاب!
" تفضل؟.. "
ليستقبله دريك مع زهور بيضاء!. تنهد ابيه من تصرفات دريك الطفوليه الغريبه هذه!.
أعطى دريك الزهور للغراب.. مما آثار غضبه!!
" ما هذا بحق جحيم؟؟.. صديقاي في خطر وانت تخضر هذه الورورد السخيفه؟؟ "
آثار كلام ايثان غضب ابيه ليتهجم عليه لكن قاطع هذا كلام دريك
" على مهلك!.. انها نوبة غضب فحسب!"
تنفس روبرت بهدوء محاولاََ تهدئة نفسه!
"ايثان لدينا معلومات عن مكانهما لا تقلق أنهما بأمان..!"
.......
تنهد الأصغر ليرد" اعتذر لل تهجمي انا فقط قلق!.. خصوصا على يوشيكي فربما هو ميت!.."
"لا يوجد شيء كهذا!."".. بالمناسبه؟ لم تقل سوف تخبرنا عن شيء؟."
"فالتجلس وسوف أخبرك!."
**************
(تكملة الماضي)
طرق شاب ما الباب
"تفضل!."
"سيدي اسمح لي بأخذهم"
"خذهم! و فالتخبر ريما تأتي وتعطر المكان رائحة ملابسهم القذره عمت المكان!."
طبقت الشابه شفتيها بانزعاج!
اخرج الشاب الصغيرين خارج غرفة سيده!ليعرفهم عن مكان عملهم و تغيير ملابسهم!.
" سحقا هذه الملابس مزعجه!."
"اتفق معك في هذا!."
"سوف اذهب عودا إلى عملكم!. "
لينضر دريك إليها
" ماذا نفعل الان؟. "
لتهمس بأذنيه" يجب أن نتصرف طبيعين.. فمن المحتمل نحن مراقبين! يجب أن نكسب الثقه اولاََ"
توسعت عيناه بعدم التصديق " انت ذكيه جدا كايلي!."
قهقهت الصغيره من كلامه!
************
" مرت الايام وهم يعملون بشكل طبيعي! لكن حصلت صدفه نوعا ما.!"
"ماهي ياعم.. ؟.. "
" استمع فحسب
.......
كان الاخمري يتجول في القصر في حلول الليل!.. فهو دائماََ في مكتبه كان يحاول قليلاََ ان يستنشق بعض الهواء النقي!..
ليمر من الصغيرين بالصدفه!.
تكلم الاخمري مع نفسه قائلاََ "عن ماذا يتكلمان؟؟.. "
.
تنصت الاخمري على حديثهما :
"اعن ماذا كنتِ تريدي أن تكلميني!."
تنهدت الشابه لتكمل كلامها "حسنا لدي شك أن تاكاهاشي هو ليس السفاح!." صدم دريك من احساسها المفاجئ! بالنسبه له لا يوجد شيء مقنع
"هل حدث شيد لماذا؟.." نضرت الشابه بقلق لتهمس بصوت نوعا ما مسموع
"ليس من المنطقي ان يكون تاكاهاشي بغرفته و المجرم يتجول و يقتل!. "
لم يفهم الشاب كلامها! "وضحي أكثر لم أفهم!... "
" انا اقصد تاكاهاشي في مكتبه دائماََ و أستمع للأخبار سلفةََ بأن المجرم قد قتل ضحيه جديده!. "نضرَ دريك إليها بارتعاب
"ماذا بك؟؟ ومن غيره سيكون!"وضعت يدها على كتف صديقها الشاب لتكمل كلامها" اعتقد انه ارثر فأنه غير متواجد اغلب الوقت!"
........
عمَ الصمت فورما رأى تاكاهاشي جالساََ خلفهما
" اكملي حديثك انا مستمتع!.. "
ارتعش جسد الاثنين لم يتجرأ كلاهما على الحديث...
"سيدي...نحن لن نقصد شي.. دعني اشرح لك..!"
أصدر العشريني ضحكةََ ساخره " ومن قال بانني لا أعرف هويتكم؟.. "
نطق دريك باستغراب" اذا كنت تعرف لماذا لم تقتلونا على الفور؟.."
"كنت أريد فقط أن يعرف احداََ اني لست المجرم هل لديك اي مانع؟.."
أنت تقرأ
[الَمَعَجَزَّهَ الَشَيَطَانَيَهَ] // [Satanic miracle]
Mistero / Thriller******************************************* . منذ ما وطت قدمي في هذا الجحيم قد دهست جناحي بوحشيه كافحت لأبقي اخر ذرةِ امل لدي.. لكن رأيت الاستسلام في نهايه.. الحل الأنسب.. ~ . او.. إن ترى اشخاصاََ يموتون و احداََ تلوى الاخر بسهوله كهذه . ذلك مؤلم ص...