مليكتى ...
يا إشراقة فجرى و إبتسامة ثغرى
سأظلّ أردد أحببتك
و لآخر قطرة من دمّىحتى إن بلغ العمر منتهاه
سأرددها لآخر لحظة فى عمرىفإن فارقت الروح جسدى
و توقف عن النبضات قلبى
فإنّ الروح لن تتوقف
عن ترديدها إليك
مع كل مشرق و مغيب شمسمليكتى ...
كم أرسل إليك رسائل حبّ
فحواها أنّى أحببتك
تحمل الكثير من أعماق قلبى
فالقلب الذى أحبّك يوماً
أبداً لن ينسىوفاءك و إخلاصك إليه
فأنت حياتى و ربيع عمرى
بل أنت الأغلى من نفسى
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poetryولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!