مالت نجمة الليل تسألنى
عن سهرى و سر شجو ترنيمىفأجبتها فرحاً بحب جديد
فاق حباً فى ماضى السنينعليه طال بى لهفى
تلهف أم لإبنها الجنينطرق الفؤاد برقة فتجددت
فيه ينابيع حباً و حنينأعاد بلمسة للقلب نضاره
و أثمر بالزهر عيدان رياحينىولامست السحاب عاليه محلقاً
و كأن بسحره من عدم يحيينىفليت التى أناجيها ساهراً
تبادل قلبى حبه فتناجينىكم تمنيتها لقلبى رفيقة
أقص هوايا لقلبها فتشجينىو تأخذنى بحنان بالغ لصدرها
و بقلبها عذب الحب تسقينىتشاركنى فرحة عمرى بؤنسها
و فى الأحزان بوفاء تواسينىإذا ما بالروح ناديتها يوماً
بفرحة بالقلب و حنوّ تلبينىو تصير حبيبة عمر لا تُنسى
فنسيان الأحبة ليس فى دينى
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poetryولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!