كم كنت أحمق سيدتى
حين ظننت أنّ
الشفاء منك معجزةحين أفلت
من يديك يداى
حين منك أرتحللكن ظنونى خانتنى
و صارت المعجزة وهماً
ما عادت تراودنى بأيامىأدركت أنّى كنت
صيداً سهلاً
لعشقك حين إحتوانىتعجبت لنفسى
لم يعد لى قدرة
على الإفلات
بعدما هزمتنى أحلامىالآن أبحث عن
خارطة إبحار
لأبحر فى عالمك
من جديدلا تتعجبى فقد تعلمت
كيف أسبح فى تيارك
حتى ألاحق أمواجك
و أفلت من شباك أحزانىما عدت أحتمل فرقاك
أريد أرسو
على شطآنك
بعدما أغرقنى الحنينأريد أضمد جراحاتى
و أنسى آلام السنينأريد معك
أبقى بوجدانىأريد نكون
كياناً واحداً
بعدما كنا متفرقين
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poetryولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!