فلسطين يا صرح السلام المشيد
و يا مهبط الوحى الكريم المخلّدو يا موطن الأعلام يزهو على الملا
و يا مسرح الأحداث فى الأمس و الغدسموّت على الأقطار قدراً و رتبةً
و نلت من الرحمن أنوار فرقدأظلّتك أمجاد و زانتك رفعةٌ
و قومك ساروا فى السبيل الممهدلكنّ الدهر قد إبتلاك بمحنة
و غزاك شعب صار لأحلامك مبددبوعدٍ أتى زوراً لقاء خيانةٍ
و زيف و تضليل و فرط توددعلى الإثم و العدوان يريدون دولة
و يفنون شعباً آمناً غير معتدفأخرجوه من ديار عليه عزيزة
مهيناً بلا مأوى رهين التشردو إحتلوا أراض و إستحلوا شعبها
لكنّ الله آتٍ يوماً بنصر مؤكدو ستشرق شمس الحياة مجدداً
و تتردد فى آفاقك أوراد منشدفحكم المهيمن مهما طال باطل
و دولة الطغيان لا تبقى إلى غد
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poetryولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!