عشِقتُ الحياة منذ صبايا
متمنياً أنالُ منها المنالاإبتغيّتُ أحظى منها بحبٍّ
لكنّ الحبّ منها كان خيالاعفَفتُ النفسَ فيها عن الدنايا
و سموّتُ بقلبى ألتَمِسُ الكمالاتمنّيتُ الهوى العذرىُّ هَدياً
فـ لولاه ما تذوّقنا الجمالاو ودِدّتُ أن أحظى بـ وصلٍ
بحبيبٍ يتيه بخطوه إختيالاأهيمُ فيه لا أهوى سِواهُ
لا يُبادِلُنى صدوداً أو دلالاأظلُّ مدى الأيام أعشقه
و عشقه بـ قلبى عين الحلالافـ ليت الزمان يرفق بنفسى
و لا ألقى منه أبداً وبالالأفتح للحياةِ بـ الحبِّ قلبى
فـ أكون مديناً له إمتثالا
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poetryولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!