يا عتيّاً فى التجنّى
ما الذى أقصاك عنّى
كنت فى قلبى ولكن
أين قلبى ضاع منّىفى الوفا كنّا مثالا
نرشُفُ الكأس زلالا
و نرى العشق حلالا
ثم نلهو و نغنّىيا قسيّاً فى التجنّى
ما الذى أقصاك عنّىكنت بالأمس ملاكى
أجتلى نور بهاك
ما الذى شاب هواك
فرغبت اليوم عنّىلن أنسى يوماً صفانا
مهما بى طال الزمانا
أو حبّاً بقلبك هانا
لن أُكذِّب حسن ظنّىهيّا نمضى فى هوانا
للوفا بصفو لُقانا
هيّا ننسى ما شجانا
و سأعفو و أطوى حزنى
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poetryولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!