فى طاقةٍ من زنبقاتٍ يانعة
أُهدى إليكم تحيّةً متواضعةيا مُنتدَى للشعرِ أرسَت دعائمه
أساطينُ فكرٍ و أقاموا مرابعهفَزَهَا و أيّنَعَ ثم آتى أُكُلَهُ
و إزداد لألأً كـ شمسٍ ساطعةفـ عجباً لـ مولودٍ تألَّقَ نَجمُهُ
و أسطورةَ مَجدٍ بصفحاتٍ ناصعةنما كّ عملاقٍ جليلٍ قَدرُهُ
و سما إلى العليّا كدوحٍ فارعةأَسَالَ من الأدبِ الرفيعِ رحيقه
يُشفِى غليلَ الواردين منابِعهو من كل فنٍّ لمحةً علويّةً
تهفو لها الأرواحُ نَشوىَ وادعةنَحوّ العَلىِّ تَوَجَّهَتُ أبصارنا
و إليه نلجأُ بالأكفِّ الضارعةكى يَغمُرُ المنتدى مع روَّادهِ
و عميدِه من فيضِ نُعمَى واسعةداعينَ اللّٰهَ أن يدومَ عطاءه
و يعيش أحقاباً طوالاً رائعه
أنت تقرأ
ثورة عاشق
Poesíaولكني أحببتُ فيك شيئًا خالصًا، غير الذي مدحه الناس.. شيئًا دفينًا خافتًا، أغواني صدقه ودفئه تحت أعماق قلبك، وظاهرك الذي لا يُشبه باطنك. أحببتُ جزءًا منك، قد توارى عن أعين الناس، لا يراه إلا عين مُحِبّ.. وأنا المحب!